Page 227 - 7days
P. 227

227
الفصل التاسع - التكــــــريم
هذا فقط ضهادة مني اأنا، لأنه قد يجوز ذلك، وقالوه ضراحة، ضواء في التلفاز، اأو الإذاعة، اأو المجلات، اأو الضحف. كلنا نعرف قبل ثلاثين ضنة كيف كانت اأوضاعنا العلمية، وهذا ما هو عيب اأن الإنضان يتذكر الماضي، ولكن كانت الظروف ل تضمح في ذلك الوقت باأن تكون النهضة التعليمية مثلما هي الآن، والظروف اأقضد بها الظروف المالية، لأن الأمور تعتمد، بعد الله، على النواحي المالية بكثير. فالنطلاقة العلمية التي لها الآن ثلاثون ضنة اأوجدت ما راأيناه ولمضناه بالنضبة لما هو حاضل الآن، وضوف يحضل، اإن ضاء الله، في المضتقبل. وقبل اأن اأختم كلمتي هذه اأقول: اإن الضبب الأضاضي والضيء الذي انطلقتمنههذهالنطلاقاتالخيرةتعوداإلىاأنهذهالبلادتتمضك بالعقيدةالإضلاميةنًضاوروًحا،وضوفتبقى،اإنضاءالله،متمضكة بهاحتىتقومالضاعة.فعليناكمواطنين،دائًما،اأننتبضرفياأنفضنا اأن الإنضان مضوؤول عمن يعول، والمضوؤولون في الدولة مضوؤولون مضوؤولية كبرى عما يضتطيعون اأن يقدموه من واجبات، ضواء كنت اأنا اأو اأي مضوؤول في المملكة العربية الضعودية. واأرجو التوفيق، اإن ضاء الله، لجميع المواطنين، والعزة والنضر من عند الله.
واأربع مئة وخمس ضنوات نلمس من هذه البلاد كاأنها في عهد رضول الله والخلفاء الراضدين الحمد لله لتمضكها بالعقيدة الإضلامية، وليس فقط هذه البلاد، ولكن الحمد لله اأن الإضلام الآن في جميع اأنحاء العالم بعد انتهاء فترة الضتعمار في كثير من بلدان المضلمين ابتداأ ياأخذ وضعه الطبيعي الذي ضوف يكون، اإن ضاء الله، فيه فائدة للمضلمين في مضارق الأرس ومغاربها. واإن دل هذا على ضيء، فهو يدل على اأن العقيدة الإضلامية هي راضخة في ذهن المضلم مهما كانت
العقبات التي تعترس هذا المضلم في اأي مكان كان. اأما بالنضبة للمملكة العربية الضعودية، فاإنا نعد ما حدث اإنجاًزا تاريخًيا ضوف تضجله الأجيال الحاضرة، وفي المضتقبل،اإنضاءالله،ولنيكونهذااآخرالإنجازات،بل ضوفتتبعهاإنجازات،اإنضاءالله،فيماهومفيدللعقيدة الإضلامية والمملكة العربية الضعودية، ول ننضى كذلك اأن هناك علماء ضعوديين قاموا بواجباتهم على خير ما يطلب، وكذلك رائد الفضاء البضام كان على اأتم الضتعداد لأن يوؤدي الواجب الذي اأداه البن ضلطان، ل قدر الله، لو حدث اأي ضيء يتعلق بالضحة. ولكن الحمد لله اأن البن ضلطان اأنجز هذه المهمة العظيمة، وضوف ينجز كذلك مهمة اأخرى مماثلة لها، بحول الله، البضام، وضوف نجد في اأبناء المملكة العربية الضعودية من يضتطيع اأن يوؤدي الواجبات الوطنية التي للوطن فيها فائدة. واأعظم ضيء كذلك اأن اضتقبلت كذلك العلماء الضعوديين،وهم،والحمدلله،علىمضتوىعاٍلجًدا،وليس






























































































   225   226   227   228   229