Page 127 - Demo
P. 127

ما في حجة للي ما طلعلو صوت...  نو المجزرة بتهز حتى الموت
تتلمذ ا وسيقار حس  نازك   القدس ع  يد ا وسيقي الفلسطيني ا بدع يوسف خاشو (بيتهوفن فلسط ، ومؤسس أول أوركس ا   مدينة حلب السورية)، و ا سافر خاشو ا  ايطاليا  تابعة اعماله ا وسيقية هناك، واصل نازك التعلم ع  يد ملحن مغربي ا صل، فلسطيني ا ولد وا نتماء والجنسية والثقافة واسمه يحيى السعودي، و ا استقر ا قام بحس  نازك   دمشق بعد نكسة حزيران عام 1967 كان استاذه يحيى يعمل هناك مراقبا موسيقيا  ذاعة دمشق ومديرا  عهد فنون ا وسيقى. عزف نازك ع  ا ت كث ة وعمل مع فرق عديدة ولحن لكث ين، والف مقطوعات موسيقية للعديد من ا ف م وا سلس ت وا  حيات، ول امج ا طفال ايضا، وشكل ايضا فرقا فنية كث ة سورية وفلسطينية للكبار وللناشئة من ا جيال الجديدة. كل هذه ا عمال لم ترو طموحات حس  نازكالذيكانيحلم ن ال اثالفلسطينيمعتمًدا ذلكع  ذاكرته ا وسيقية، وذاكرة ذلك العدد الكب  من الفلسطيني  ا عمرين ا قيم    دمشق. تحقق حلم هذا ا قد  ا بدع ح  اسس وتراس
فرقة العاشق . الراوي: يموت البغي والطغيان ويحيا شعبنا... لكن هذا كله قد   يتم ا ن... فرحلتنا مطولة وغربتنا م بلة بنار الخصم والسجان... ولكن النهار يضئ... ومهما أحكموا إغ قه   سجن أنصار فسوف يجئ... مددنا بيننا ج ا... من ا حباب   ا نفي إ  ا شواق   أنصار... وأذ يتجمع ا حباب... سنذكر كل هذا الشوق... نرسمه مع الشمس التي وقفت ع 
126


































































































   125   126   127   128   129