Page 143 - خزانة ترابية
P. 143
- عندم اأشع قدمي على الأرس ل اأشأل اإن كنت موحلة
اأمل. ً
-لتتحدثعنالمغرةمطلق،لقدعكّرتمزاجياأيه الأبله،ابحْثفيمشتقبلكمبكتهتمبلمشي،ممشى قد انقشى.
تأففت الأم وتنهدت، ثم تمتمت مع نفشه و ربتت على كتف زوجه لتهدئ شكينته.
لم يشمع عدنن كلام والده، وعندم خلد الجميع اإلى النوم، توجه اإلى المغرة، حول فتحه لم يشتطع، وبعد عدة محولت فتح ببه بطريقة تعلمه من شديقه في البتدائية
الذي كن يشتخدمه لشرقة مشجلات الشيرات. دخل عدنن المغرة والظلام الدامس يغزو المكن، فأشعل نبراشًوتقدماإلىالأمم،وغدايشمعاأشواتفيالمغرة، ليلتفت يمنة ويشرى اإلى اأن لمح فتة له شعر اأشود طويل، تنديه ثم تختفي، شرى الرعب في جشده حتى بدا يهب من ظّلهالذييشكلهالفنوس،راأىعدننشورالجدهوجدته،
143