Page 49 - خزانة ترابية
P. 49
تحتويه جيوبي وشئق الشيرة يرمقني بنظرات وكأنه يقول هذا جيل الواوا بح.
نزلُتمنالشيرةبعداأنعرفتمبتغيلأعوداأدراجي مشيًعلىالأقداماأمقدمّيفقدتورمتواأنلاأشعربهم، فأن اأحب الشرع واأشعر بلأمن فيه، من يترك الشرع يخف منه ومن يشحبه يحبه، منذ شغري اأحب شحبة الشرع، في هذه الليلة اأعمدة الرشيف قد اأنرت طرق الفوؤاد في له من يوم جميل، م عد الرقس والغنء في الظلام من شيمي فقدتغرُت،وشلُتاإلىالمنزلواأناأشعربلختنقلاأعلم اأيشيءيحفزالمرءللخروج،واعدُتشديقيمجدبمقبلته في الحديقة على الرغم من قدمي اللتين اأمشى الحذاء بيت ً
شيق ً عليهم. جلش ُتانتظرشديقيفيتلكالليلةوالحديقةفرغة،واأن
اأتأمل الأزهر المثلة اأممي تميل اأعنقه وكأنه تشتفهمني عن اشمه وكل شيء يتعلق بحيته، فهل اأن الواقع في هواه اأمالمعجببغنهلكنيلماأَراأشننهلأحكمعليهشأحول اإشحكهاإنقبلتههذهالمرة،كنُتاأفكراإلىحينشمعي
49