1931
السّكونُ في غرفَتِي
ومالالسق ُففوقي،كأّن وجُأّمي والجدرا ُن من حولي، كأ ّنها أيدي إخوتي كثيرة هي الأسرا ُر في عيونهم، تحكي لعيوني *** نري ُد البوح، لكن الصوت أسير لا، لم أدر من م ّنا ذا قلب تعيس المصير تو ّحدت أنفا ُسنا، وهكاا كانت الءفرات تسير
أريد وطناً
28