Page 32 - أريد وطناً
P. 32

عش ُقنا الأو ُل أمسى كالسرا غريباً صار عنا، وأغلق علينا كل با بدأنا موكب الحياة معاً، ك ّنا مع الأحبا ، مع كل خطوة في الدر
كسرتنا الري ُ ، وكل راح إلى طريق عدا الاي من ُ جا يا وحدة قاسية، تءدادين حدة شأ ُنك شأن الرجا *** لون آخر كسا أديم السما متأخرا،أدرك ُتإّنهاصخرةلمتكنيوماًملسا تكويإنساننابالنار،وتغرُق بالما العم ُر ماض بلا ثبات، دنيا تأتي وأخرى تروح متع ُة اليوم وغد ألم في الروح، عارف من يبل ُغ هاا البحر
أريد وطناً
32































































































   30   31   32   33   34