Page 70 - أريد وطناً
P. 70
في يدي مثقو الإنا ضبا يغطي الجبال والغءلان عاجءة عن الجري، يا ر ما من معين وأنت قريب مني، تعرفني حد اليقين، الأيام تمر قاسية، منها لا يهب النسيم «كربلا »1 هي الدر ُس القدي ُم وال ّاكرى كلنجممنالفضا قدهوى يم ّء ُق روحي، ويحيي بي آلام الجوى وهاا المره ُم لا يشفي الجراح يا إلهي، أني مكسور الجناح
)1)يشب الشاعرنفس بجماعةأهلالكوفةالتيكانتتناصرالحسعينرضعيالل عن ، ومن ثم نكثوا عهعده، ممعا أدى إلعى استشعهاده، إلا أن هعؤلا القعوم أصعابهم الندم بعد حين، وأقسموا أن يثأروا ل ، و ُعرفوا آنااك بجماعة التوابين، و ُيقال أنهم
الرعيل الأول للصوفية.
أريد وطناً
70