Page 104 - أمشي على يدي
P. 104

0214-12-2
حتىزعل ْتالشمسمنشرفتنا ماعاد ْتأصابعالشمستضعفيالعيدالحناء البي ُتالذيأمام َكليسفارغاً
ولا شبابيك فيه لكنهملايفتحونالبابأبدًا
الضيوف تأ ّخروا ج ّد ًا
وه ْم قد اعتادوا أن ُتق ّدم الريح عروض تهريجها
عند عتبة الباب..
نوزاد جعدان
104



























































































   102   103   104   105   106