0214-12-2 حتىزعل ْتالشمسمنشرفتنا ماعاد ْتأصابعالشمستضعفيالعيدالحناء البي ُتالذيأمام َكليسفارغاً ولا شبابيك فيه لكنهملايفتحونالبابأبدًا الضيوف تأ ّخروا ج ّد ًا وه ْم قد اعتادوا أن ُتق ّدم الريح عروض تهريجها عند عتبة الباب.. نوزاد جعدان 104