Page 100 - ديفداس
P. 100
كانت ساعات الفجر القادم تمر كالسلحفاة، وقدف ديفدداس متأملاإلىأينالطريقكانتتكفينيباروك أكونسدعيداً، فجدأة تدذكر ذلدك المكدان العابد الدذي يرتداد جدونيلال، فقدرر ديفداس أن يقصد ، كدان يمشد مترنحداً متعثدراً بخطواتده حتدى وقع أرضا وبدأت يد تنزف وتدحرج واتكأ مترنحاً على شدإئ نعته بالسك ودفعه بعيداً عنه، لقد أمضدى اليدوم بطولده متجدولاً بالطرقاتقبلأنيتمكنأخ اًمنالوقوفأمامبابالندزلالدذي
سكنه ذات يوم، لقد كان جونيلال متأنقاً مستعداً للإروج: - مرحباً، ألست ديفداسأ قالها وهو يحاول تمييدز ، فيمدا نظدر إليده ديفدداس ب ددوء حتدى
أكمل: - متددى وةددلتأ..تبدددو متعبدداً.. ألم تأكددل شدديئاًأ تماسددك..مددا
الأمرأ.. شعر ديفداس بالدوار وكدان علدى وشدك السدقو علدى الأر
إلىأناستندعلدىكتدفجدونيلالالدذيأمسدكبيدد متلقفداًإيدا إلى الداخل، جلع على سرير م د اً من روعه وبعدها سأله:
- ما الذي حدث معكأ.. - لقد جئت إلى المدينة الليلة الماضية. - الليلة الماضيةو.. إذاً أين قضيت اليومأ.. والليلأ.. - فيحديقةعدن
100