Page 143 - ديفداس
P. 143

الفصل الثاني عشر
_____________________________________
ككلش ءحينيرحليدتركأثدراًوجرحداًكدب اًلاينددمل، عندها نتقوقدع علدى أنفسدنا وندلازم البيدت دون أن نغدادر ، هكدذا بق ديفداسملازماًللمنزللنصفعامبعدرحيدلوالدد،وتندامى لديددهذلددكالشددعورالمضدنيبعدددمالراحددةوتأنيدسالضددم ،كددان يقلسمزاجاتهوأةبحتالحياةفيعينيهطريقاًطويلاًلاينت لا سدلام ولا راحدة أو حتدى متعدة وفدرح. لا شد ء يعجبده، ناهيدك عدن تفكد ببارفدات الدتي سدكنت كدل لحظدة مدن وقتده وأةدبحت أس ة خياله في هذ الأيام الصعبة، بالإضافة إلى كل هدذا الأرق كدان أخدو دويجدوداس وزوجتده ناجيندك يسدببان لده ألمداً مزدوجداً
وحياة من الصعس مجارات ا. أما أمه فلم تكن بحال أفضل من ديفداس فبعد رحيل زوج دا
غاب عن عيني ا كل بريق للفرح ومات كل شد ء في دنياهدا حتدى ةار المنزل جحيماً لا يطاق المكدوث فيده، شدعرت بأن دا تعديش في قفئ، ورامت الرحيدل إلى فارانسد ولكدن لم تكدن تقبدل بدذلك
قبل تزويج ديفداس، عندها طلبت منه: - تزوج يا ديفداسو، أريد أن أموت بسلام وأنا مطمئنة عليك. - ليع الأمر ب ذ الس ولة يدا أمّدا و، مدا زالدت طقدوس الحدداد
143




























































































   141   142   143   144   145