Page 164 - ديفداس
P. 164
العا لات، لكن هذا الأمر لم يعد سراً علدى المدوظفين والمسدؤولين بتلددك المقاطعددة، لقددد كددانوا يت امسددون فيمددا بيددن م، حتددى عددلا الهمع وأةب مكشوفاً ليصدل إلى خادمدات المندزل اللا د عدرفن السددبس وراء تضدداعف مصددروف المنددزل، كانددت الخددزا ن فارغددة وخاويددة مددن مدددخرات احتياطيددة، وانتشددرت الشددا عات بددالمنزل،
وزادت المتطلبددددات وأةددددبحت مكلفددددة ومسددددببة القلددددق الكددددب للإادمددات وخددوف ن علددى العا لددة مددن الإفددلاس وبالتددال فقدددان عملد ن فكدث اً مدا سمعدت ن جالابدالا يثرثدرن حدول هدذا الموضدوع
حتى سألت زوج ا ذات ليلة: - ألدديع لددك وجددود في هددذا البيددت، إلى متددى سددتبقى م مشدداً
هكذا بدون كلمةأو.. أجاب ا ماهيندرا بالسؤال: - لماذا تقولين مثل هذا الكلامأ. - جميع الخادمدات اكتشدفن ذلدك أمدا أندت توةدد عينيدك عدن
الحقيقدة، والددك قدد سدلس لبّده ب دذ العدروس الجديددة، ف دو لا يعارض ا بش ء بل يوافق على كل ما تفعل.
لم يف ددم ماهيندددرا الهدددف مددن قددول زوجتدده ذلددك، فاستقصددى أكثر بالسؤال:
- على ماذا يعتر وضد من، وعلامَأ تنامدت جديدة جالادبدالا وبددأت تلمد لزوج دا أكثدر للولدوج إلى
164