Page 221 - ديفداس
P. 221

واَرجع ا إلى هنا. يبدو أن ا قد جنّت. أو ، ماهين.. آ بارفات و.. تجمعدت الوةديفات والخددم وأمسدكوا بسديدت م بارفدات وقدد ُأغم علي ا من هول الصدمة، أرجعوها إلى المنزل حتى استعادت وعي ا في اليوم التال إلا أن ا لم تنبع ببنت شفة، فقد اسدتدعت
إحدى وةيفات ا وسألت ا: - لقد وةل في الليل، أليع كذلكأ.. آ طوال ليلة الأمعأو. واسددتغرقت بعدددها بصددمت طويددل، والآن وبعددد مددرور سددنوات
عديدة لا أعلم بالضدب مدا الدذي حددث لبارفدات ولا أرغدس بدذلك أيضدا. ولكدني وفي بعدلا الأحيدان أحدع بالأسدى علدى ديفدداس، والآن وبعد قراءتك لهذ القصة قد تشعر بذلك أيضدا ب دذا الشدعور الذي أحع به. وليع بوسع إلا أن أقول شيئا واحداً فقد . إذا مدا ةدف واِلتقيت بوغد جام قليل الحد مثدل ديفدداس فرجداء ةدلّ لروحه. رجاء ادع له بأنه وم ما حدث أن لا يكون مص مثل تلك
الخاتمة التي انت ى ب ا ديفداس. الموت مسألة حتمية ولكن على الأقل أن تتوج اللحظات الأخ ة
من حياتنا في كنف المحبوب ف ذا ما نبتغيده دا مداً، شدإئ نحبده ويعتني بنا، وقلس يودعنا بسلام عندما يحين الوداع الأبدي – علدى الإنسان أن يموت على مرأى من يحس حتى تمدتن العيدون بالددموع
كلما مرّت ذكرا أو جاء ذكر ...
تمت
221



























































































   219   220   221   222   223