Page 34 - ديفداس
P. 34
- اذهبي، أخبريه الآن. ثم بدأ بالصراخ: - أنا لا آبه بذلك. ابتعدت عنه بارفات وحين غادرت بعيداً، نادى علي ا ديفداس،
لكدن بارفددات سمعتده وتظداهرت أن دا لم تسددمع ندداء واسددتمرت بالس بخطى أسرع من ذي قبل، فناداها ديفداس مرة ثانية:
- أو بارو، تعال إلى هنا... واةيرب إل و. لم تجبه بارفات فصاح ديفداس غاضبا: - اذهبي الى الجحيمو بعد رحيل بارفات استطاع ديفداس تقش بعدلا لحداء القصدبة
لاستإدام ا في الصيد، ولكنه لم يشعر بالحبور رغم ذلك. أمددا بارفددات فوةددلت إلى المنددزل والدددموع تمددن عيني ددا. وآثددار العص بادية بلون ا الأزرق على خدها الشاحس، وحين رأت ا الجدة
يعاقدس
استشاطتغضباًوةاحت: - - آ يا إله و من الذي ضربك بكل هذ القسوة باروأ مسحت بارفات الدموع عن وجنتي ا، وقالت: - معلم المدرسة. سحبت ا الجدة من يدها بقوة، وقالت: - تعال يا عصفورت الصغ ة لندذهس إلى نارايدان كد
هذا المعلم، لقد ضربك بوحشية.
34