Page 89 - ديفداس
P. 89

ولكن ا أخ اً سألت برقت ا الأنثوية: - لماذاأ..
- لقد سألتني الرجوع ألا تذكرينأو.. - لاو.. - ما هذا باروأ..ألا تتذكرين تلك الليلةأ... - نعم نعدم أذكدر ولكدن كدل هدذا لا فا ددة منده الآن نحدن في
الوقت الضا ع، أليع كذلكأو كان ةوت ا هاد اً وكانت نبرته فظة حتى استشا ديفداس
غضباً وترجاهاً: - رجداء اغفدري لد بدارو، أندا لم اكدن أعلدم بكدل هدذا الألم
حين ا.. - أو رجاء اةمتو، أنا لا اريد سماع أي ش ء.. - سأرغم والددي علدى القبدول بالإقنداع أو بالقسدر.. عليدكِ فقد
أن.." رمقته بارفات بنظرة حادة مقاطعة إيا : -
- لديك والدان وأما أنا فلا... هكذا تحسب ا.. ردة فعلد ما غد
م مة.. ركز ديفداس محاولاً تدارك الموقف بجواب دم : - بالطبع لديك، ولكن هم من البداية قد.................. مدا عليدكِ
89
الآن..

























































































   87   88   89   90   91