Page 63 - رواد السينما الهندية
P. 63

الشعيد اإل اأن الحية انتكشت واأفراح واأتراح، ومرشت والدة شيلندرا مرش شديدا، مشى شيلندرا على شطئ البحر حفي القدمين تحت اأشعة الشمس التي اأحرقت قدميه وهو يتشرع لربه داعي ً شفء اأمه، ولكن تجري الريح ب ل تشتهي الشفن وتوفيت اأمه، لتترك حزن عميق في قلب هذا
الشب الأشمر النحيل. ُبعْيدوفةاأمهوفقدانهاأثمنشيءلديهفيالحية،غدر
مثورا وتوجه اإلى بومبي حينه كنت الهند في اأوج نشله شد المشتعمر النكليزي، وكنت بوادر الشتقلال تلوح بلأفق.
بشر مهنته بلطريقة الأرثوذكشية بلنشمم اإلى وظيفة حكومية، كن ذلك في عم 1947 حيث اأجبرت الظروف المدية الشعبة شيلندرا اإلى العمل كموظف في الشكك الحديدية، واأثر في شعره ظروف النشل كم اأثر فيه اشتقبل النس ووداعهم في المحطة وهو البقي، حتى لعبت شكة القطر دوره في حيته، ومشى مع الحزن كخطين
63
متوازيين تمم كخطي الشكة.





























































































   61   62   63   64   65