Page 18 - سعيد جداً
P. 18

< <íŠe^éÖ]<å^ËÖ]
اعتاد ألفة الظلال الشمس توجع عينيه كدكتور يحافظ على نبض ذكرياته كدكتاتور يمتص حليب الظلام هي باقية في مخيلته كبتلة ورد في كتاب تؤنسه رائحة قطيع الأغنام الشقراء على تلك الضفاف بين الوهاد تمر وجوه أبناء قريته طيبة كتلك الحجارة القديمة بسيطة لا تعرف أن تبني سوراً تنبح فيها الكلاب ولا يرتادها ضيوف المساء
18 نوزاد جعدان جعدان
































































































   16   17   18   19   20