Page 7 - سعيد جداً
P. 7

< <Äée^ßéÖ]<îjÊ
متأخراً كانت وسائد الريش أجنحة لكوابيسه لم يعد فتى الينابيع كما كان يقف على السطوح كي يجمع الحمام نقي ّاً لم يعد يسخر من ملوحة البحر كان الشاطئ لئيماً سخر من القوارب المسافرة بين أوراق الليل وصمت المساء مدلّهاً عصفور المسافات غنى لا ترضع ُ تلك الأشجار إلا أطفال الحريق
سعيدجداً.. 7
































































































   5   6   7   8   9