لاأبداًلميجفحبره لكنه ملّ لا يذهب إلى الحديقة ولا إلى السينما فقط يذهب إلى العمل ويعود من العمل ملّجدا كأي صحافي يكتب عن جرائم هذا العالم ولكنه أبدا لا يجد صورته في عناوين الصباح 20- 4- 2015 80