Page 16 - بطولة مطلقة
P. 16

وإ عا أسعتمت بالسعماه العتي كشعفتْ حجابهعا فبانعتْ ومها في وجهي!.
مهتاب" بغضب" عنيد، أتشاهم من رؤيتك، ومن وجهك العاء يرسم لوحات الأسى!.
تمعيم: لا أسعتطي وضع الأقنععة علعى وجهعي، لسعتر معثلاً، قناعي يسقط عنعد صعوت أول أغنيعة، وحياتنعا متلئعة بالأغاني.
مهتاب: إذاً الح ن أغنيتك؟. تميم"منشداً": لأنَّ الح نا أغنيتي أقولر الشعر ألحاناً فقدتر الحرف أفراحاً وترهتر في أسى الجملِ شربتر الدربا أدخنةً سكرتر من لظى الغيمِ وما إنْ هاجتِ الدنيا على بيتيّ إعصارا وقفتر أشدو أغنّيةً ففي المحنِ يقالر اللرنر وي دادر إيقاعاً بشبّاكٍ توسّدتر فنيّبا ةنّيَّ فيهِ فترتر البابا كي أ و رذاذر الغيثِ بلّلني إلى أملٍ أشد وثاقا أّيامي فيكسوني هشاشةُ عالمٍ نائي أطوفر الدربا مرسالاً إلى الفرحِ حماماً أبيةا صافيًا يفاجئني غرابٌ أسودٌ قاني
16






























































































   14   15   16   17   18