Page 111 - نبذة جروح الاحتياج
P. 111
فهو أول من عاملنا بحب و إستحقاق فلقد أحبنا جعلنا أبناءه
أعطانا قبوله ،وهبنا غفرانه)
فان كنت تألمت من نظرتك لنفسك وعدم إستحقاقك من جراء
كل تلك الاهانات والجروح و الإيذاءات التي مزعتك ؛ فقلبي
يلامس قلبك و لكنى أشجعك أن تردد لنفسك دائما كلمات الله
الشافية لك دائما وانت سائر في رحلتك للتعافي من هذه
الجروح والصدمات ...
حقوق الطبع والنشر محفوظة .....كيان مرساة نفسيM. R..