Page 152 - نبذة جروح الاحتياج
P. 152

‫‪.‬‬
  ‫و كلما أمتلاءنا من منبع الحب كلما فاض هذا الحب و النور و‬

‫الشبع لكل من نقابله ‪ ،‬و بالأكثر من كنا مسئولين عن تسديد و‬
                                                      ‫إشباع إحتياجاتهم ‪.‬‬

‫* ‪َ ١٥‬أَنا َأْرَعى َغَنِمي َو ُأْرِبُضَها‪َ ،‬يُقوُل الَّسِّيُد الَّرُّب‪َ 16 .‬وَأْطُلُب‬
‫الَّضاَّل‪َ ،‬وَأْسَتِرُّد اْلَمْطُروَد‪َ ،‬وَأْجِبُر اْلَكِسيَر‪َ ،‬وَأْعِصُب اْلَجِريَح‪َ ،‬وُأِبيُد‬

                                        ‫الَّسِميَن َواْلَقِوَّي‪َ ،‬وَأْرَعاَها ِبَعْدل‪.‬‬
                                                     ‫حزقيال (‪١٦-١٥: ٣٤‬‬
                                                                                 ‫
‬

 ‫حقوق الطبع والنشر محفوظة ‪.....‬كيان مرساة نفسي‪M. R..‬‬
   147   148   149   150   151   152   153   154   155   156   157