Page 5 - ilovepdf_merged

‫)‪ ،Shock‬وهي تقع على مسافة ‪ 100-80‬وحدة فلكية‪ ]3[.‬وقد تم ّكنت سفينتان فضائيتان تتبعان لناسا ت ّم إطلاقهما عام ‪1977‬م من تجاوزها‪،‬‬
‫حيث تم ّكن المسبار الفضائي فوياجر ‪( 1‬بالإنجليزية )‪: Voyager 1‬من ذلك عام ‪200٤‬م‪ ،‬بينما تم ّكن المسبار الثاني فوياجر ‪ 2‬من ذلك عام‬

‫‪2007‬م‪ ،‬ولكن ستم ّر آلاف السنين حتّى يستطيع كلا المسبارين من الخروج من سحابة أورت‪]3[.‬‬

‫الشمس ودورها كنجم في المجموعة الشمسية‬

‫الشمس‪ :‬نجم لا يُعلى عليه‬

‫الشمس هي نجم ضخم يتألف في الأساس من الهيدروجين والهيليوم‪ ،‬وهي العناصر الرئيسية في التفاعل النووي الذي‬
‫يحدث داخلها‪ .‬تُعتبر الشمس نج ًما معتد ًل في الحجم ماارنة ننجوم خخر في الوو‪ ،،‬ولونها تعتبر ضخمة نالنسبة لأرر‪..‬‬

‫‪.‬يادر قطر الشمس نحوالي ‪ 1.4‬مليو‪ ،‬كيلومتر‪ ،‬وهو خكبر نوثير من قطر الأر‪ .‬الذي يبلغ حوالي ‪ 12,742‬كيلومت ًرا‬

‫دور الشمس في نظامنا الشمسي‬

‫الشمس ليست مجرد نجم مضيء في السماء‪ ،‬نل هي الموو‪ ،‬الأساسي لنظامنا الشمسي‪ .‬يتحوم الجاذنية الشمسية نحركة‬
‫الوواكب والأجسام السماوية الأخر في المجموعة الشمسية‪ .‬على سبيل المثال‪ ،‬تدور الوواكب حول الشمس نفعل‬
‫‪.‬جاذنيتها‪ ،‬وهذه الحركة هي ما تجعلها تحافظ على مسارها وتدور حوله نشول دائم‬

‫التأثير الحيوي للشمس على الأرض‬

‫الشمس ليست مجرد مصدر للضوء والحرارة نالنسبة لأرر‪ ،.‬نل لها تأثير حيوي على الحياة على كوكبنا‪ .‬توفر الشمس‬
‫الطاقة اللازمة للعديد من العمليات البيولوجية والمناخية على الأر‪ ،.‬نما في ذلك عملية التصوير الضوئي للنباتات‬
‫‪.‬وتسخين سطح الأر‪ .‬والأنظمة البيئية المعادة‬

‫الشمس والبشرية‬

‫للإنسا‪ ،،‬الشمس لها خهمية كبيرة من الناحية الثاافية والدينية والعلمية‪ .‬منذ العصور الاديمة‪ ،‬رنط الإنسا‪ ،‬الشمس نالعديد‬
‫من العاائد والأعياد والطاوس‪ .‬من الناحية العلمية‪ ،‬تعتبر الشمس مصد ًرا مه ًما للدراسة والبحث‪ ،‬حيث يتيح لنا فهمها خفضل‬

‫‪.‬فه ًما لعمليات النجوم وتطور الوو‪،‬‬