Page 15 - صحيفة بعنوان التعصب الرياضي

‫حروف وأفكار‬ ‫الأحد ‪ 9‬رجب ‪1442‬هـ ‪ 21‬فبراير ‪2021‬م ‪ -‬العدد ‪ - 19235‬السنة الثامنة والخمسون‬ ‫‪15‬‬
‫‪SUNDAY -21- 02- 2021 -ISSUE:19235 - 58th Year‬‬

‫صيد‬ ‫د‪ .‬إبراهيم المطرودي‬ ‫المذاهب وفن الطبقات‬

‫عبدالرحمن السلطان‬ ‫أالجنخّمقيدصعاًالب؟ذه‪،‬يبمألذحأهرببًاوأغدن ُوأمننشامروذركاهئالهبق‪(،‬رأاءولطالبهر‪،‬ب)جواأألًاند ُأعدووظهنهمررإلجمااىلبت‪،‬أدّاموللكييومفجنأههصعنيوعتبف‪،‬ذتلويأككشوأشثجنفاتيراماهئ نظقعٌلهديرهعلاويمهلملؤلنماءذاخولأهلول‪.‬ب‪.‬ئ‪،‬كفلآباسئُيت‬

‫مسرح "توفيق الحكيم" المقروء‬ ‫فيه‪ ،‬وما يلوم �أح ٌد مذهبه‪ ،‬ولا ينتقد رجاله‪ ،‬ولا يعجب من ا ّتباع‬ ‫�إ ّن من ينتقد أ�خطاء �أ�سلافه‪ ،‬ويتحدث مثلي ع ّما بدا منها‬ ‫لي�س يملك الإن�سان لو �أراد التخل�َص من ما�ضيه‪ ،‬و أ�ث�ره‬

‫عندما قر�أت م�سرحية "�أهل الكهف" ألول مرة قبل‬ ‫النا�س له‪ ،‬لكنه حين ُيذكر المذهب الثاني‪ ،‬و ُتطرى �سيرة رجاله‪،‬‬ ‫�شخ�صه‪ ،‬ف ُي�صيبه م�رت�ني‪ ،‬م�رة ح�ني عاد‬ ‫مبا�س ُغهذمهي‬ ‫ل�ه‪ ،‬ي�رم�ي‬ ‫فيه‪ ،‬فالما�ضي بما حمله‪ ،‬ر�ضيه الم�رء �أو �سخطه مرحلة من‬
‫عقدين لم أ�ك�ن �أدرك �أنها ف�شلت ف�شل ًا ذريع ًا حينما‬ ‫ي�شرع في نقده‪ ،‬و ُيق ّدم أ��سباب تركه‪ ،‬ويذهب مذاهب غريبة في‬ ‫به‪ ،‬ون�ش أ� عظمه عليه‪ ،‬ومرة حين ُيخطئ‬ ‫بالنقد �إلى‬ ‫مراحل العمر‪ ،‬وحقبة من حقبه‪ ،‬وما في طاقة امرئ أ�ن ينعتق‬
‫عر�ضت على خ�شبة الم�سرح القومي في القاهرة في‬ ‫التنفير منه‪ ،‬فهو لا يرى لغيره‪ ،‬من �إخوانه الم�سلمين‪ ،‬ما يرى‬ ‫في ظنه‪ ،‬ويتعثر في نقده‪ ،‬ولي�س الناقد بجاه ٍل هذا‪ ،‬ولا غاف ٍل‬ ‫من طفولته و�شبابه في كهولته وهرمه‪ ،‬و أ�ح�س ُن ال�سيا�سات‬
‫اااللل�كعع�برايبمري"‪"5‬ت‪3‬زو‪9‬كف‪1‬ييمق!طالريلغمح�اكميت أ�م""ن‪!،‬وماخ ألرهمجه�أانهك�اوتبرهاائ�هدواالملأ�دسيرحب‬ ‫لنف�سه‪ ،‬بل ُيخ ّول ل�سانه �أن ينطق بما ي�صلح لهم‪ ،‬ويمنح عقله‬ ‫عنه‪ ،‬ولكنه �أدرك معنى‪ ،‬و ُهدي �إلى قو ٍل‪ ،‬ف�أح ّب الم�شاركة به‪،‬‬ ‫إ��أَلَل�قىها‪�،‬ساول ُيفحا�أكياممهخ‪،‬ط أ�وهخا�‪،‬اليو ُيلقياال�يضه‪،‬ي‬ ‫�أن يعمد ا إلن�سان‬ ‫و أ�جملها‬
‫حق التفكير عنهم‪ ،‬ثم لا يفطن لهذا ولا ذاك من نف�سه‪ ،‬ويم�ضي‬ ‫اأ�لوَ�نم�اضت ِهملإكل�َقنشمااَ�أ�صرإلدنة�يا�إصلازليبّلخه�ة‪،،،‬ريووو‪،‬ل�أمعياوقل�أنهرمابومدهااهبي؛غلب�مرشكايفلاتعبملحهّهدع‪،،‬لثىوو�ألُي�احلوخقدفا‪،‬ك�ئافوللن�إا أ�ناتنلفأ�كّيولخاهخطمبأ�ط�مشمئب‪،‬اني لءحواوفعلرملمده‪،‬نى‪.‬‬ ‫خيرها‪ ،‬ويعت�صر‬ ‫فينتخب‬
‫لمها‪،‬لاوميلتقف ّطتن�إالقيدها‪،،‬ووللاو‬ ‫يفطن‬ ‫كان حر ّيا به �أن‬ ‫ع ّما‬ ‫حياته غافلا‬ ‫أ�فّنيه‬ ‫خللها‪ ،‬ويعرف ف�ضل الخ�ري‪ ،‬ويحمد أ�ث�ر غ�ريه‪ ،‬فالخير زرع‬
‫تفاج�أ الو�سط الأدب��ي بهذه الكبوة رغ�م العمق‬ ‫إ�ليه؛‬ ‫ووعى ما ذهب‬ ‫به‪،‬‬ ‫فطن لما قام‬ ‫الثقة فيه‪ ،‬والخط�أ كان ال�سبب �إليه‪ ،‬فلولا الأخطاء‪ ،‬والوقوف‬
‫الدرامية‪ ،‬غير �أن‬ ‫وتما�سك ق�صتها‬ ‫ا"لافلكحركييملل"مع�سزار ذحليكة‬ ‫عليها‪ ،‬ما ُت ْقنا لل�صواب‪ ،‬واندفعنا في طلبه‪.‬‬
‫ب�أ�سلوب مختلف‬ ‫�إلى كونها كتبت‬ ‫ت�أ ّمل‬ ‫إ�لى‬ ‫و�أدعوهم‬ ‫به‪،‬‬ ‫القراء‬ ‫ُأ��شارك‬ ‫�أن‬ ‫تو ّج�س من لائم أ�بدا‪.‬‬ ‫الم�ذاه�ب ظ�اه�رة م�ن ظ�واه�ر المجتمع الإ��س�الم�ي‪ ،‬ب�د أ�ت‬ ‫وعلى المرء أ�ن يعدل مع �أ�سلافه‪ ،‬وما تركوه له‪ ،‬وينظر �إليهم‬
‫يخاطب الفكر‪ ،‬وك�ان م�ن ال�صعب تج�سيدها على‬ ‫والنقد الذي �أحب‬
‫وجهه‪ ،‬وتفتي�ش ثناياه‪ ،‬نق ٌد عام للمذاهب‪ ،‬فل�س ُت �أخ�ّص به‬ ‫بمذاهب العقيدة ونحلها‪ ،‬وامتدت بعد ذلك إ�لى الفقه واللغة‪،‬‬ ‫بكم�اصدينرظررح إ�لبىز اّنلفت�هس‪،‬ه‪،‬ويوكمراهداممن ُيغحي�رسهنأ�انل ُيظطنيفل ايلنتظجرربفتيهه‪،‬ا‪،‬ووي ُيتقك ّبثلر‬
‫الخ�شبة كما الم�سرحيات ا ألخ�رى‪ ،‬الرائع في ا ألمر‬ ‫مذهبا دون مذهب‪ ،‬ولا رجالا دون رج�ال‪ ،‬وكيف �أ�صنع ذلك‪،‬‬ ‫ف�صار عندنا في الأول (الفقه) م�ذاه�ب ك�ث�رية‪ ،‬ا�شتهر منها‬
‫�أن ن�شر الم�سرحية كانت �إيذان ًا بن�شوء تيار م�سرحي‬
‫تجبدعهيهذدلهاافحليقع ًالاالمقعةنالاممل�اخسلارع�حرصبة"ابيل‪،‬يعنبه"ثاو"لا‪.‬لحمك�يسمر"حوااللمذ�سهنرحي‪،‬بدو�أمتا‬ ‫وو أ�راج�ئت�هر( أ�ئطلعليبه)‪ ،‬أ�نوهأُ��ظؤ�لهارءماو أ�بودلائكليآ�بمائنيعيجمب‪،‬يعاو‪�،‬أكب�شل أ�فرمواغظمهرن‬ ‫خم�سة‪ ،‬واختفى أ�و انزوى غيرها‪ ،‬و ُعرف في الثاني (اللغة)‬ ‫تف ّح�صها‪ ،‬ويع ّد الخط أ�‪� ،‬إذا وقع منه‪َ ،‬مرقاة لل�صواب‪ ،‬ومجلبة‬
‫مذهبان �شهيران‪ ،‬كلاهما من�سوب إ�لى البلد الذي ن�ش أ� �أ�صحابه‬ ‫ال��ر أ�ي الن�صيب الأوف�ى‬ ‫ل�واه؛لحفلّظيكانأل�لسلن�سىل؛ففهالمماع�لضيىنمامنوقهع�وذاا‬
‫لي من خلل‪.‬‬ ‫فمايهت ُربنكاوةها‪،‬لأو�س��ضاسعالعع ّنلام ّيمةا‬ ‫وخ ُّلعفّماو ُره‪،‬اللكك ّينااناك َمت ْناليفقكطرعيةب‪،‬يدوال َءومف ْقج َهدلناا‬
‫مبكر ًا‪ ،‬منذ �أن أ�ر�سله وال�ده في بعثة حكومية إ�لى‬ ‫في الزمان ا ألول ظهر ف ّن الطبقات‪ ،‬فوجدنا طبقات ابن‬ ‫(لا أ�علام فيها ُيهتدى بها)‬
‫فرن�سا لدرا�سة الدكتوراة في القانون‪ ،‬لكنه وخلال‬ ‫�سعد في رج�ال الإ��س�الم كلهم‪ ،‬لم ُي�ف� ّرق ب�ني �أح�د منهم‪ ،‬ولم‬
‫الثلاث �سنوات التي ق�ضاها في باري�س ان�صرف إ�لى‬ ‫يقت�صر على أ�هل بلد وحدهم‪ ،‬ثم جاءتنا طبقات فحول ال�شعراء‬ ‫ويجتاز بلا دلي ٍل �صحراء قاحلة‪ ،‬والحال مع ال�سلف الما�ضين‪،‬‬
‫ح�ضور ا ألوب�را والمتاحف‪ ،‬وبالت أ�كيد ع�شقه الأكبر‬ ‫لابن �َسلاّ م الجمحي‪ ،‬فجمع ال�شعراء لنا‪ ،‬جاهليهم و إ��سلاميهم‪،‬‬ ‫ايونلمتحاقبومد�أاكل�ْ�م�أسسيل�قةذسمدلهواحرفه�أبمهايل‪،‬ن�نجاسامةو‪،‬مهي�أ�أتنبووعفريّقرجا�تلبوزمنٍااعهع�ملا)طليس‪،‬هو�حشيماليو ٍةعينمراع‪.‬ق‪.‬تااتقلتلرد‪:‬محكومجوا ُمهت�‪،‬سع�إ ّذيكوا َبي(لَلي�أم ّرج ُحي‪:‬متفنِييهمهمنّذن؛ل ُأ��أ�كش ّ�نعصلريَموال ُْءلنه‬
‫ألب�ي الفنون‪ :‬الم�سرح‪ ،‬ليعود دون الح�صول على‬ ‫وف ّرق بينهم بح�سب ر�أيه‪ ،‬ور�أي �أ�سلافه و�شيوخه من �أهل اللغة‬
‫ال�شهادة‪ ،‬بل مت�شرب ًا لثقافة أ�دبية وفنية وا�سعة‪،‬‬
‫��ض�ارب�ة في �أط�ن�اب الأدب�ي�ن الفرن�سي وال�ي�ون�اني‬ ‫وا ألدب‪ ،‬بجودة ال�شعر و�إتقانه وتعدد أ�غرا�ضه‪ ،‬ولم يكن في‬
‫اهقذتي�نصاارلنعوليعهيمنا‪،‬مونلالحطقبقباهذته�إايلثاطربقالجتماطعبةق‪،‬ا ٌتوت�ُأ ُحخ�زرببلعفدئةق‪،‬رنويلان‬
‫العتيق‪.‬‬
‫تدرجه في المنا�صب الإدارية لم يمنعه من ا إلنتاج‬
‫ر�أيي�ا�دض ًاي‪،‬‬ ‫من تب ّو�ؤ موقع‬ ‫ا ألدب�ي الغزير‪ ،‬ال�ذي مكنه‬ ‫من الزمان و أ�كثر‪ ،‬ولعل من �أوائلها طبقات الحنابلة لابن أ�بي‬ ‫ونهاره؛ ُي�صيب نف�سه‪ ،‬و ُيدمي مقلته‪ ،‬وي�ست�صغر النا�س ذلك‬
‫والم�سرح العالمي‬ ‫في م�سيرة ا ألدب العربي‪،‬‬ ‫يعلى (ت‪526 :‬هـ)‪ ،‬فن�شد أ��صحابها أ�ن يق�صروها على رجال‬ ‫يبتنحاَو�ْعشل َىة‬ ‫يعرف قدر �آبائه‪ ،‬ولا يزن فيهم كلامه‪ ،‬ولا‬ ‫منه‪ ،‬فمن لا‬
‫فهو لم يكن جريئ ًا في طرح ق�ص�ص الموروث الديني‬ ‫المذهب و�أئمته‪ ،‬فخ�سر بهذا أ�تباع كل مذهب معرفة �أئمة المذاهب‬ ‫حديثه‪ ،‬تكون حاله معهم كحال الحارث‬ ‫عيوبهم في‬
‫�ضمن �أ�شكال أ�دبية معا�صرة؛ بل ا�ستطاع المزج بين‬ ‫الأخرى‪ ،‬وفاتهم من الفقه‪ ،‬والنباهة فيه‪ ،‬ما كان لو ح�صل لهم؛‬ ‫الجقرومم ّييفهي ُمققوتللهو‪:‬ا �ُأمي َم أ�خي ‪ ..‬ف�إذا رمي ُت ُي�صيبني �سهمي!‬
‫إ�اوللووىاعق"عيال‪،‬يملةفكموا�أنلور�أدم�يسزيبطة"ورفمةير"وم�أر�سوابزقحوة�رصيمة�نأ�ساه"لل إ�خلايلاىكله"ذ�افش‪،‬هترتزعما ّمكدن"ق‬ ‫لح ّ�صلوا الخير‪ ،‬وب ّروا الجميع‪ ،‬ونالوا الوعي و�سعة ا ألفق‪.‬‬

‫رائد الم�سرح الرمزي من معالجة ق�ضايا معا�صرة عبر‬
‫ا�ستهام ق�ص�ص لي�ست مجهولة من الع�صور الما�ضية‪،‬‬
‫�س يو�اك�ءادكان�إب�ت�دإ�ا�سعلا"مايلةح أ�كويمق"بطاليمة�سأ�روححيتىي�تف�رج�عاوونزيةا!لمئة‬ ‫محمد الأحيدب‬ ‫بصوت القلم‬

‫م�سرحية‪ ،‬منها ع��د ٌد مح��دود يمكن تج�سيده على‬ ‫نقل الهيئات الصحية عين العدل‪ ..‬وحذا ٍر من تأمين الإهمال‬
‫خ�شبة الم���س�رح‪ ،‬كونها ع�الم م�ن ال�دلائ�ل وال�رم�وز‬
‫ي�صعب ف�ك �شفرتها وا��س�ق�اط�ه�ا ع�ل�ى الم�ح�ي�ط إ�لا‬
‫مول�سير�سحيمة�ش"ا أ�ههدلتهاالككهمافالم"�اسلرتحيياارتتاكلتزقلتيدعيلة‪،‬ى‬ ‫بالقراءة‬
‫كما هي‬ ‫والت�أهيل العلمي والخ�ربة العملية) وه�ذا ورب�ي ما كان‬ ‫�سنوات و�أو�ضحنا أ�هميتها البالغة في ب�رام�ج حوارية‬ ‫أ�ك�رر القول بفخر‪ ،‬إ�ننا في ع�صر ي�سبق فيه العمل كل‬
‫مح��اور الق�صة ال�ق�ر آ�ن�ي�ة‪ ،‬ومنها انطلقت لم�داول�ة‬ ‫يحتاجه �ضحية الخط�أ الطبي و أ��سرته للح�صول على حقهم‬ ‫متلفزة ومقالات �صحافية‪ ،‬خا�صة مع كل حالة وفاة ب�سبب‬ ‫ق�ول‪ ،‬ويتم فيه تطوير منظومة الت�شريعات المتخ�ص�صة‬
‫ق�ضيتها وه��ي ال���ص�راع ب�ني ا إلن���س�ان وال�زم�ن‪،‬‬ ‫ال�شرعي و أ�هم من ذلك تحقيق الردع من إ�همال زاد عن حده‪.‬‬ ‫خ�ط� أ� ط�ب�ي ط�اب�ع�ه ا إله�م�ال ك�ان�ت ت�ت�ن�اول�ه ت�ل�ك ال�اربم�ج‬ ‫وا إلج�راءات بما يتنا�سب مع ق�ضاء حاجات النا�س وحفظ‬
‫ف�أبطالها الثلاثة يبعثون إ�لى الحياة بعد ثلاثة قرون‬ ‫�أتمنى �أن يتولى تمثيل المري�ض أ�و �ضحية الخط�أ الطبي‬ ‫الحوارية بعر�ض الحالة ا إلن�سانية لأم فقدت ابنها �أو �أ�سرة‬ ‫حقوقهم وف�ق �شرع الله الحكيم‪ ،‬والأم�ث�ل�ة كثيرة لكنني‬
‫من النوم؛ ليجدوا �أنف�سهم في زمن غير زمنهم‪ ،‬وفي‬ ‫محام متخ�ص�ص م ؤ�هل �صحيا و�أن تكون أ�تعابه على المدان‬ ‫فجعت في طفلتها ب�سبب �إهمال طبي‪ ،‬وكانت الم�آ�سي تطرح‬ ‫أ��ست�شهد اليوم ب�أمنية تحققت وكنا نطالب بها منذ عقود‪،‬‬
‫مجتمع غير مجتمعهم‪ ،‬لا ي�ستطيعون ال�ع�ودة إ�لى‬ ‫و�أن ي�سهم أ�هل الخير في م�ساعدة �أ�سرة ال�ضحية العاجزة‬ ‫تلفزيونيا في قالب حزين محزن خلال يوم أ�و يومين‪ ،‬ثم‬ ‫بل كانت حاجة العدل وحفظ الأنف�س تفر�ضها وتحققت‬
‫علاقاتهم التي ان�دث�رت ولا يتمكنون من لااندماج‬ ‫على توكيل محام متخ�ص�ص‪ ،‬كما �أتمنى أ�لا ي�سمح ل�صناديق‬ ‫ما يلبث أ�ن يخرج مدافع يدعي �أن الخط�أ لم يكن �إهمالا بل‬ ‫اليوم بدعم رج�ل الح�زم وال�ع�زم‪� ،‬سلمان بن عبدالعزيز‪،‬‬
‫في المجتمع الغريب عنهم‪ ،‬في�صيبهم �شعور الوحدة‬ ‫ت� أ�م�ني وخ�الف�ه بتحمل مبالغ ال�غ�رام�ات والعقوبات على‬ ‫م�ضاعفات‪ ،‬وكانت اللجان تتكون من قا�ض فئة ( أ�) لكن‬ ‫ور ؤ�ية ع�ضده الحازم العازم ولي العهد‪ ،‬حيث وكما ن�شرت‬
‫والغربة في هذا العالم الجديد‪ ،‬ومنه يف ّرون �سريع ًا‬ ‫الممار�س ال�صحي المهمل تحديدا‪ ،‬ذلك �أن تجارب العالم في‬ ‫يحيط به �أع�ضاء أ�طباء هم من يقرر �صفة الخط أ� وغالبا كان‬ ‫ه�ذه ال�صحيفة ال�غ�راء في ي�وم الخمي�س ال���س�اد��س من‬
‫نحو كهفهم‪ ،‬م�ؤثرين الموت على الحياة!‬ ‫هذا النوع من الت أ�مين �أثبتت ت�شجيعا على ا إلهمال وتقليلا‬ ‫ين�سب لم�ضاعفات حتى لو كان �إهمالا‪ ،‬لذا طالبت كثيرا ب�أن‬ ‫رجب ‪1442‬هـ‪ ،‬ف إ�ن المجل�س ا ألعلى للق�ضاء وافق على نقل‬
‫خلال العقود الما�ضية تراجع الم�سرح الذهني مع‬ ‫ل�ل�ردع عنه‪ ،‬و�أ�ؤك��د هنا على مح�ارب�ة الإه�م�ال (تح�دي�دا)‬ ‫يكون للمري�ض مح�ام خا�ص متخ�ص�ص في مج�ال الخط أ�‬ ‫اخت�صا�ص الهيئات ال�صحية ال�شرعية �إلى دوائر ق�ضائية‬
‫تراجع الم�سرح ب�شك ٍل ع�ام‪ ،‬ولم يعد ج�اذب� ًا لكتاب‬ ‫وال��ذي زاد بان�شغال ا ألط�ب�اء ع�ن مر�ضاهم وع�ن ق�راءة‬ ‫يو�ضح لف�ضيلة القا�ضي حقيقة الخ�ط� أ� وي�واج�ه وجهة‬ ‫متخ�ص�صة في محكمة لاا��س�ت�ئ�ن�اف بمنطقة ال�ري�ا��ض‪،‬‬
‫الم�سرح ال�شباب ناهيك عن جمهور القراء‪ ،‬رغم �أنه‬ ‫الملف بحثا عن العمل في أ�ك�رث من عيادة وم�ست�شفى‪ ،‬أ�ما‬ ‫النظر المدافعة بالحجة والبرهان بما يفرق بين الم�ضاعفة‬ ‫والمحكمة العامة بمدينة الريا�ض‪ ،‬كما وافق المجل�س على‬
‫ف ٌن �أدبي لافت‪ ،‬ت�ستطيع من خلاله قول ما تريد �ضمن‬ ‫الم�ضاعفات ف أ�مر ُي�ْش َعر المري�ض باحتمالاته �سلفا وهو غالبا‬ ‫والإه�م�ال‪ ،‬وه�ذا ما �سيتحقق بحول الله مع ه�ذه النقلة‬ ‫تخ�صي�ص ق�ضاة للعمل في تلك الدوائر بنا ًء على الكفاءة‬
‫م�ساحة حركية ورمزية قلما تجدها في فنون �أدبية‬ ‫لا حيلة للطبيب فيه‪ ،‬لكن الفارق بين الإهمال والم�ضاعفة‬ ‫النوعية المباركة‪ ،‬حيث رك�ز القرار على (دوائ�ر ق�ضائية‬
‫�أخرى‪.‬‬ ‫متخ�ص�صة وتخ�صي�ص ق�ضاة بناء على الكفاءة الق�ضائية‬ ‫الق�ضائية والت�أهيل العلمي والخبرة العملية‪.‬‬
‫وا�ضح جدا‪.‬‬ ‫ه�ذه الخطوة العدلية المهمة طالبنا بها كثيرا منذ عدة‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻧﯾﺔ ﻋﺷرة‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ ﻋﺷرة‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺳﺎدﺳﺔ ﻋﺷر‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪139044002‬‬ ‫‪128292002‬‬ ‫‪100938003‬‬
‫‪05 / 07 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪138539003‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪29 / 06 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪18 / 06 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫ھﻣزة وﺳﯾط ﻟﻺﺳﺗﺛﻣﺎر اﻟﻌﻘﺎري‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﺷرﻛﺔ ﻣدارس اﻟﻔﺎراﺑﻲ اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﻣؤﺳﺳﺔ اﻻﻛرﻣﯾن اﻟدوﻟﯾﺔ ﻟﻠﺗﺟﺎرة‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪1010235344‬‬ ‫‪04 / 07 / 1442‬‬ ‫‪1010436583‬‬ ‫‪1010055649‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ اﻟﺣﻣراﻧﻲ ﻟﻼﺳﺗﺛﻣﺎر‬
‫اﻟﺗﺟﺎري‬

‫‪1010124479‬‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫دواﺋر اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﻓﻲ اﻟﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺗﺑوك‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫ﺑﺎﻟﺧرج‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻷوﻟﻰ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻟﺛﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪79966004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪128227002‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪139623002‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫‪421439739‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪07 / 06 / 1442‬‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫‪29 / 06 / 1442‬‬ ‫‪05 / 07 / 1442‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫‪14 / 06 / 1442‬‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ ﺛري أي إﻧﻔوﺗﯾك اﻟﻌرﺑﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫ﻣؤﺳﺳﺔ ﺟواد اﻟطرﯾﻖ ﻟﻠﻧﻘل‬ ‫ﻋﯾﺎدات اﺑﺗﺳﺎﻣﺔ اﻟﺷﻣﺎل اﻟذھﺑﯾﮫ‬
‫اﻟﺳﻌودﯾﺔ‬ ‫ﻣؤﺳﺳﮫ ﺧﻠﯾل اﺑراھﯾم درﯾﮭم‬ ‫اﻟﻣدرﺳﻲ‬ ‫ﻟطب اﻷﺳﻧﺎن‬
‫ﻟﻠﻣﻘﺎوﻻت‬
‫‪1010291105‬‬ ‫‪1010158713‬‬ ‫‪3550037770‬‬
‫‪1011009914‬‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺳﻛﺎﻛﺎ‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺗﺑوك‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺑرﯾدة‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻟﺛﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻷوﻟﻰ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟراﺑﻌﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪82592004‬‬
‫‪6938004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪40026004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪07 / 06 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪70494003‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﻟﻐرﻓﺔ اﻟﺗﺟﺎرﯾﺔ اﻟﺻﻧﺎﻋﯾﺔ ﺑﺗﺑوك‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪01 / 03 / 1442‬‬ ‫‪07 / 05 / 1442‬‬ ‫‪7000933288‬‬ ‫‪01 / 06 / 1442‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ اﻟﺗﻛﺎﻓل اﻟوطﻧﻲ وﻛﻼء‬ ‫اﻟﻐرﻓﺔ اﻟﺗﺟﺎرﯾﺔ اﻟﺻﻧﺎﻋﯾﺔ‬ ‫ﺷرﻛﺔ اﻟﺣرﺑﻰ ﻟﻠﺗﺟﺎرة‬
‫ﺗﺄﻣﯾن‬ ‫ﺑﺎﻟﺟوف‬ ‫واﻟﻣﻘﺎوﻻت‬

‫‪1010268890‬‬ ‫‪7000902077‬‬ ‫‪1010008118‬‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺑرﯾدة‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻟﺛﺔ ﻋﺷر‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺳﺎدﺳﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺳﺎدﺳﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪14505004‬‬
‫‪10320004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪340054525324‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪22 / 03 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪93732003‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﺷرﻛﺔ دﯾرﻣﺎزون ﻟﻠﺗﺟﺎرة‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪09 / 03 / 1442‬‬ ‫‪15 / 04 / 1442‬‬ ‫‪1010429424‬‬ ‫‪13 / 06 / 1442‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ ﻣﺻﻧﻊ ﻋﺎﻟم اﻟزﯾت ﻻﻋﺎده‬ ‫ﻣدرﺳﺔ اﻟﺗﻣﯾز اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ ﻟﺻﺎﺣﺑﮭﺎ‬ ‫ﺷرﻛﺔ اﻟﺣﺎزم اﻟدوﻟﯾﮫ ﻟﻼﻧﺷﺎءات‬
‫ﺗﻛرﯾر اﻟزﯾوت واﻟﻛﯾﻣﺎوﯾﺎت‬ ‫ﺳﻌد ﻣﺣﻣد ﻋﺑدﷲ اﻟﻌﺑﯾدان‬ ‫واﻟﺻﯾﺎﻧﺔ اﻟﻣﺣدودة‬
‫‪1010374282‬‬ ‫‪1131022019‬‬ ‫‪4030133899‬‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺳﻛﺎﻛﺎ‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻧﯾﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺳﺎدﺳﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫‪42933003‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫‪10870004‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪8715003‬‬ ‫‪8440003‬‬ ‫‪12 / 05 / 1442‬‬ ‫‪10 / 03 / 1442‬‬
‫‪04 / 03 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪04 / 03 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫ﻣدارس اﻟﻣﻧر اﻷھﻠﯾﺔ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﻻﺗﺣﺎد اﻟﺳﻌودي ﻟﻠطب اﻟرﯾﺎﺿﻲ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﻧﺎدي اﻟﻌروﺑﮫ ﺑﺎﻟﺟوف‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﺷرﻛﺔ ﺳوﯾس اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ ﻟﻠﺗﺳوﯾﻖ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪1010306451‬‬ ‫‪7001108427‬‬ ‫‪1010711674‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫‪26857‬‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫‪41488003‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫‪61949003‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ ﻋﺷرة‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫اﻟداﺋرة اﻟﻌﺷرون‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪08 / 05 / 1442‬‬ ‫‪27 / 05 / 1442‬‬
‫ﻣدارس اﻟﻣﻠك ﻓﯾﺻل‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪83795003‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪12913004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫‪1010354600‬‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﻟﺟﻧﺔ اﻟﺗﻧﻣﯾﺔ اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪1010947484‬‬ ‫‪08 / 06 / 1442‬‬ ‫‪17 / 03 / 1442‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ اﻟﺣﺳﺎم اﻟﺳﻌودﯾﺔ ﻟﻠﻣﻘﺎوﻻت‬ ‫ﻣؤﺳﺳﺔ ﻣﺣﻣد ﺳﻌﯾد اﻟﺷرﻣﻲ‬
‫اﻟﻌﺎﻣﺔ‬ ‫ﻟﻠﻣﻘﺎوﻻت‬

‫‪1010282684‬‬ ‫‪1117001750‬‬

‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬ ‫ﻣﺣﻛﻣﺔ اﻟﺗﻧﻔﯾذ ﺑﺎﻟرﯾﺎض‬ ‫اﻟﺟﮭﺔ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﻌﺎﺷرة‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺛﺎﻣﻧﺔ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟواﺣدة واﻟﻌﺷرون‬ ‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ‬
‫داﺋرة اﻟﺗﻧﻔﯾذ اﻟﺳﺎدﺳﺔ واﻟﻌﺷرون‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫‪45558004‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫‪41575003‬‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬ ‫رﻗم اﻟﻘرار اﻟﻘﺿﺎﺋﻲ‬
‫‪15 / 05 / 1442‬‬ ‫‪08 / 05 / 1442‬‬ ‫‪64158003‬‬
‫‪45974004‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫ﺷرﻛﺔ اﻟﻘﯾم اﻟﻣﺿﺎﻓﺔ‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬ ‫‪28 / 05 / 1442‬‬ ‫اﻟﺗﺎرﯾﺦ‬
‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫‪1010262039‬‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﻣرﻛز ﺧطوات اﻟﺑراﻋم‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬ ‫ﺷرﻛﺔ ﻣدارس اﻟﻣﻌﺎﻟﻲ اﻷھﻠﯾﺔ‬ ‫اﺳم اﻟﻣﻧﻔذ ﺿده‬
‫‪15 / 05 / 1442‬‬ ‫‪1010431440‬‬ ‫‪1010189132‬‬
‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬ ‫رﻗم اﻟﮭوﯾﺔ‬
‫ﺷرﻛﺔ اﯾزوﻟوﻛس ﻛورﺳﺎن‬
‫اﻟﻌرﺑﯾﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ‬
‫‪1010302428‬‬