Page 19 - النموذج المقترح ( هادية اليامي)_Neat

‫‪ .2‬إيجاد ّمنهجية ّمعتمدة ّوّمعلنة ّلاستقطاب ّالمواهب ّوتمكينها ّودعمها‪ّ ،‬باستثمار ّمواقع ّالتواصلّ‬
‫الاجتماعي‪ّّ،‬واعتمادّآلياتّومقاييس؛ّلانتقاءّالمواهبّواختيارهاّّتبنىّعلىّالجداراتّاللازمةّلتطبيقّ‬

‫الابتكارّالتنظيمي‪ّ.‬‬
‫‪ .6‬تمكينّالمواهبّمنّالمشاركةّفيّتحديدّاحتياجاتهمّالمهنية‪ّ،‬وتنويعّخياراتّتدريبهمّّوتطويّرهمّإلىّرسميةّ‬

‫وغيرّرسمية‪ّ،‬والتركيزّعلىّالممارساتّالإبداعية‪ّ،‬كالتعلمّالذاتي‪ّ،‬وحلّالمشكلات‪.‬‬
‫‪ .1‬تصميم ّآلياتّلتقييمّالأداء‪ّ،‬وتحديدّمّؤشّراتّدقيقةّلقياسه‪ّ،‬وتدريبهمّعلىّالتقييمّالذاتي‪ّ،‬وربطّ‬

‫التقييمّبإنجازّالأهدافّبطرقّمبتكرة‪ّ .‬‬
‫‪ .1‬تصميمّهيكلّتنظيميّمرن‪ّ،‬يتيحّتطويرّالمسارّالوظيفيّفيّالمستوياتّالتنظيميةّالمختلفة‪ّ،‬بناءّعلىّ‬

‫نتائجّالأداءّالمبدع‪.‬‬
‫‪ .6‬إنشاء ّقاعدة ّبيانات ّإلكترونية ّبالمواهبّالقياديةّالمناسبةّللتعاقبّالقيادي‪ّ،‬بوصفهاّصًّفاّثانياّمنّ‬

‫القيادات‪.‬‬
‫‪ .6‬المحافظةّعلىّالمواهبّالموجودةّفيّالإدارة؛ّحتىّلاّيحدثّتسربّوظيفي؛ّأماّبتقاعد‪ّ،‬أوّنقل‪ّ،‬أوّ‬

‫حتىّتقاعسّعنّالعمل‪ّ،‬بتأسيسّنظامّخاصّبالحوافزّأسوةّبأيّقطاعّخاص‪.‬‬
‫‪ .8‬إتاحة ّالفرصة ّأمام ّالقيادات ّالشابة ّللالتحاقّببرامجّالإيفادّالداخليّوالخارجيّوبرامجّالابتعاث؛ّ‬

‫لإكمالّالدراساتّالعليا‪ّ.‬‬

‫المرحلة الرابعة‪ :‬مرحلة التقويم‪ ،‬والمتابعة‪ ،‬والتغذية الراجعة‪:‬‬

‫تمّثل ّهذه ّالمرحلة ّالمقياس ّالذيّيمكنّمنّخلالهّالحكمّعلىّالإنجازاتّوالإخفاقاتّالتيّتواجهّ‬
‫تطبيقّأبعادّالابتكارّالتنظيميّفيّإداراتّالتعليم‪ّ،‬وتتضمنّهذهّالمرحلةّأربعّمراحلّللتقويمّوالمتابعة‪ّ،‬‬

‫وهي‪ّ ّ:‬‬
‫أ‪ .‬مرحلة التقويم القبلي (قبل تطبيق النموذج)‪ّ:‬يهدفّإلىّتشخيصّواقعّالإداراتّالتعليمية؛ّللتأكد‬
‫منّمدىّجاهزية إدارات التعليم العامةّواستعداهاّإدارياّوفنيا‪ّ،‬لتطبيقّالنموذجّالـمقتَرح‪ّ،‬وسلامة‬
‫الإجراءات وموافقتها للوائح والأنظمة‪ ،‬والحاجة إلى تعديل بعض اللوائحّأوّاستحداثها؛ لتيسيرّالعملّ‬

‫بالنموذجّالـمقترَح‪ّ،‬إضافة إلى استقراء المتغيرات؛ لتجنب المعوقات وتلافي الأخطاء‪ّ .‬‬
‫ب‪ .‬مرحلة التقويم المستمر (في أثناء التنفيذ(‪ّ:‬تعدّهذهّالمرحلةّإحدىّالعملياتّالحيويةّالمستمرة؛ّ‬
‫حيثّيكون التقويم مستمًّرا في أثناء تطبيقّالنموذجّالـمقترَح‪ّ،‬لمتابعة تنفيذ أبعادّالابتكارّالتنظيميّ‬

‫‪19‬‬