Page 28 - تاريخ ثامن_Flat.
P. 28

‫دروس الوحدة وأهدافها‬

        ‫‪ -4‬أطماع وحروب‬                               ‫‪ -3‬التّنظيم الإدار ّي‬                       ‫‪ -2‬دول وحضارة‬                               ‫‪ -1‬حروب التحرير‬                         ‫‪20‬‬

               ‫الأهداف‪:‬‬                                       ‫الأهداف‪:‬‬                                   ‫الأهداف‪:‬‬                                     ‫الأهداف‪:‬‬

‫‪ -‬يحـّدد المشـكلة (علـى شـكل تسـاؤل) عـن‬         ‫‪ -‬يصّنف من نص تاريخ ّي (اليعقوب ّي)‬       ‫‪ -‬يسـتخلص أدوار الّدولـة العربّيـة فـي‬       ‫‪ -‬يسـتخلص مـن جـدول زمنـ ّي أسـباب‬
‫كيفّيـة إعـادة بنـاء قـّوة الّدولـة فـي مواجهـة‬  ‫التنظيمـات الإدارّيـة التّـي أحدثـت فـي‬         ‫العصر الأمو ّي والعصر العباس ّي‪.‬‬       ‫ونتائج بعض الأحداث السياسّية في دولة‬

                       ‫الخطر الخارج ّي‪.‬‬                               ‫العصر الأمو ّي‪.‬‬      ‫‪ -‬يحـّدد امتـداد العصـر الأمـو ّي والعصر‬                            ‫المدينة المنّورة‪.‬‬
‫‪ -‬يضع عّدة خيا ارت كان بإمكان نور الّدين‬         ‫‪-‬يصّنف المؤسسات الإدارّية والقضائّية‬                    ‫العباس ّي على خط زمن ّي‪.‬‬       ‫‪ -‬يف ّسـر أهمّيـة الأسـس التـي وضعتهـا‬
                                                 ‫في العصر العباسـ ّي في محاور رئيسـة‬
    ‫ّزنكي وصلاح الّدين الأيوب ّي اتّخاذها‪.‬‬                                                 ‫‪ -‬يحـّدد أبـرز التّغييـ ارت التّـي طـ أرت‬                                ‫ال ّصحيفة‪.‬‬
‫‪ -‬يصّنف إج ارءات نور الدين زنكي وصلاح‬                                        ‫وفرعّية‪.‬‬      ‫علـى الدولـة العربّيـة فـي العصـر الأمـو ّي‬  ‫‪ -‬يلّخـص بأسـلوبه ف ّعاليـة الأسـاليب‬
                                                 ‫‪ -‬يسـتخلص الّنتائـج المرتّبـة علـى‬        ‫والعصـر العباسـ ّي‪( :‬دمشـق عاصمـة‬
  ‫الّدين الأيوب ّي في محاور رئيسة وفرعّية‪.‬‬                                                 ‫الّدولـة العربّيـة الجديـدة – نظـام الحكـم‬     ‫الحربّية التي اتبعت في وقعة الخندق‪.‬‬
‫‪ -‬يقيـم قـ ارر نـور الّدين ّزنكي وصلاح الّدين‬                          ‫إحداث الو ازرة‪.‬‬     ‫فـي العصـر الأمـو ّي‪ -‬نقـل العاصمة إلى‬       ‫‪ -‬يقّيـم قـ ارر عقـد صلـح الحديبّية عام ‪6‬هـ‬

        ‫الأيوب ّي في إعادة بناء قّوة الّدولة‪.‬‬    ‫‪ -‬يقـارن بيـن مهـام البريـد فـي ك ّل مـن‬          ‫بغداد‪ -‬ظهور الّدول المستقلة)‪.‬‬                       ‫مبر اًز البعد الأخلاق ّي له‪.‬‬
‫‪ -‬يستنتج أهمّية معركة حطّين وعين جالوت‬               ‫العصر الأمو ّي والعصر العباس ّي‪.‬‬                                                          ‫‪ -‬يّبين أبعاد فتح م ّكة عام ‪ 8‬هـ‪.‬‬
                                                                                           ‫‪ -‬يحـّدد الأسـباب التّـي دفعـت عبـد الملك‬    ‫‪ -‬يسـتنبط مفهـوم العصـر ال ارشـد ّي مـن‬
      ‫على ال ّصعيَدين ال ّسياس ّي والعسكر ّي‪.‬‬    ‫‪ -‬يسـتنتج مـن نـص تاريخـ ّي (ابـن‬         ‫ابـن مـروان إلـى تعريـب الّدواويـن والّنقـد‬
‫‪ -‬يبدي أريه في المقولة «معركة حطّين من‬                        ‫خلدون) أهمّية الّدواوين‪.‬‬                                                                ‫مصادر تاريخّية متنوعة‪.‬‬
                                                                                                                        ‫والطّ ارز‪.‬‬      ‫‪ -‬يسـتنتج مـن خريطـة تاريخّيـة البعـد‬
      ‫المعارك الفاصلة في تاريخ العرب»‪.‬‬           ‫‪ -‬يقابـل بيـن المؤ ّسسـات الإدارّيـة‬
                                                 ‫والقضائّيـة فـي العصـر العباسـ ّي‬         ‫‪ -‬يسـتخلص عوامل انهيار الدولة العربّية‬                    ‫المكان ّي للفتوحات العربّية‪.‬‬
‫‪ -‬يسـتنتج من خريطة تاريخّية امتداد الغزو‬                                                             ‫في العصر الأمو ّي والعباس ّي‪.‬‬            ‫‪ -‬يلتزم بالروابط الوطنّية والقومّية‪.‬‬
                 ‫المغول ّي للوطن العرب ّي‪.‬‬                           ‫ومؤ ّسسات اليوم‪.‬‬
                                                 ‫‪ -‬يستنتج أهمّية اختيار الموظفين على‬             ‫‪ -‬يعتّز بأهمّية دمشق الحضارّية‪.‬‬
  ‫‪ -‬يدرك أ ّن الانقسام يؤدي إلى ال ّضعف‪.‬‬         ‫قاعـدة‪« :‬الرجـل المناسـب فـي المـكان‬      ‫‪ -‬يـدرك أهمّيـة التّنـوع فـي بنـاء الّدولـة‬

                                                                          ‫المناسب»‪.‬‬                                    ‫والمجتمع‪.‬‬
   23   24   25   26   27   28   29   30   31   32   33