الخاتمة
ومع التظوز الحادت في يفييات التعليم والمعلومات ووساتطهما؛ ستصبج اسبجدامها في ا إليشظة التعليمية ضروزة حيمية إل عتي عتها لمعلم المشيفيل ،
لتس فقط لكوتها ترسج المعلومة وتظيل اترا لتعلم بل اتها تصفي حوا من التشويق علي طرق اليدزيس والتعلم
17