Page 22 - مجلة أرض الطيبية (2)
P. 22
أرضنا إلطيبة
تســ ّاب بياجــع معــ ّدلات الصــيد الجــإئر الــذي كــإن مــن أجــل الحصــول عــلى الطعــإم ثــ ّم يػ الــزمن
الحــديث تحــ ّول الهــدف مــن الصــيد يــ ري الم ر ـشــوع لأيــراض ريإضــية أولتحقيــق الــربـ التجــإري
أنوإع إلفةد إلجائ :
إلفااةد إلجااائ إلااا رمي :هــو الصــيد المفــرط للحيوانــإت ال ،ييــة لعــ ّدة أيــراض مــن ضــمنهإ :تجــإرة
الحيوانـإت الأليفـة :يـت ّم صـيد وجمـع بعـ الحيوانـإت ال ،ييـة لبيعهـإكحيوانـإت أليفـة الأمـر الـذي
يعـ ّرض الكثـ ري منهـإ للخطـر .اسـتخدام أجـزاء مـن أجسـإم الحيوانـإت يػ الطـب الشـع ،يت :تعتقـد بعـ
المجتمعـإت اعتقـإدًا خإطئـ اإ أ ّن اسـتخدام أجـزاء مـن أجسـإم بعـ الحيوانـإت ال ،يّيـة مثـل ة ـل النمـل
الحرشـ يؼ يمكـن أن يعـإلي بعـ الأمـراض كمـإ يـت ّم صـيد وحيـد القـرن لاسـتخدام قرنـه يػ تصـنيع
الأدويـة والـدب للحصـول عـلى مرارتـه لتحضـ ري العلاجـإت العشـبية الصـينية والبـ ،ي للحصـول عـلى
عيونـه وعظإمـه وأعضـإئه الداخليـة لاسـتخدامهإ يػ الطـب التقليـدي .اصـطيإد حيوانـإت بريـة نـإدرة
لأيــراض دينيــة الحصــول عــلى مصــدر للطعــإم :إذ ُيعــ ّد لحــم القــرود والأفــإ يع وبعــ حيوانــإت
الأديإل الأخرى من الأطعمة المريوبة يػ عـدد مـن الـدول الإفريقيـة صـنإعة الحـلي ّى والـديكورات :يـت ّم
صيد الفيلة الإفريقية على سبيل المثإل للحصول على العإج لصنع الحليى].
إلفةد إلجائ إلب .ي :هو صيد الحيوانإت والكإئنإت البحرية نش ل مفرط مثـل :صـيد السـلاحف
البحريــة نشــ ل عــر يض أو متع ّمــد وذلــك بهــدف التجــإرة بــإلريم مــن أ ّنهــإ مــن الأنــواع المهــ ّددة
بإلانقراض والمحظور صيدهإ .صيد أسمإ القرش للحصـول عـلى الزعـإنف .صـيد الحيتـإن المتع ّمـد
يػ بعـ البلـدان إ جإنـب صـيد الحيتـإن والـدلاف ري وخنـإزير البحـر نشـ ل عـر يض إذ تعلـق هـذه
الحيوانـإت يػ شـبإ صـيد الأسـمإ أحيإنـ ًإ .تـدم ري الشـعإب المرجإن ّيـة نتيجـة الصـيد يـ ري القـإنو ين
بإسـتخدام الــدينإميت وفقــدان جــزء منهــإ نســاب الصــيد الجــإئر ل ســمإ المرجإنيــة .الصــيد يــ ري
القـإنو ين لسـمك التونـة أزرق الزعنفـة و يث أسـمإ لا تصـل لمرحلـة النضـي الجن يسـ إ ّص عنـد بلويهـإ
عمـر 21-8عإمـ ًإ ولا تت ـإثر إ ّص مـ ّرة واحـدة يػ العـإم م ّمـإ يجعلهـإ مهـ ّددة نشـ ل كبـ ري نسـاب الصـيد
الجإئر.
21