ﻫﻮ اﻟﻜﻔﻴﻞ ﺑﺎﻟﺨﻠﻖ اﻟﻘﺎﺋﻢ ﺑﺄﻣﻮرﻫﻢ ﻓﻤﻦ ﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻮﻻه وﻛﻔﺎه ،وﻣﻦ اﺳﺘﻐﻨﻰ ﺑﻪ أﻏﻨﺎه وأرﺿﺎه.