Page 93 - 7days
P. 93

93
الفصل الرابع - التـجـــارب
الضتراتيجي الأمريكي، حيث تم تضليط اأضعة الليزر من اإحدى جزر هاواي على المركبة الفضائية في اأثناء دورانها في الفضاء، واضتعادة هذه الأضعة مرة اأخرى اإلى الأرس بعد
عكضها بمرايا مثبتة بالقرب من نوافذ المركبة الفضائية.
تصــويـــر الأصـعـة الصينـيـة «اأصعة اإكص» المنبعثة في الفصاء اضطحبتهذهالرحلةمعها،اأيًضا،المركبةضبارتان1وهو واحد من ضلضلة الأقمار الضناعية الضغيرة التي تم اإطلاقها من المركبة الفضائية بقضد التضوير، قبل اضتعادته اإلى المكوك مرة ثانية. وكانت مهمتها هي القيام باإعداد خارطة توضح مدى انتضار اأضعة اإكس وتوزيعها، اأو الأضعة الضينية المنبعثة من مضادر كونية موجودة في مركز درب اللبانة (Milky way) وهي المجرة التي تضكل الأرس اأحد كواكبها. وقد قام مركز جودارد للرحلات الفضائية ببناء ضبارتان 1.
تجارب دولية اأخرى على متن الرحلة (STS - G51) لم تكن الرحلة المكوكية التي ضاركت فيها دولية فحضب؛ لأنهاتضمنتطاقًمامنثلاثجنضيات«اأمريكا،وفرنضا، والمملكة العربية الضعودية»، بل لأن حمولتها كانت دولية من «اأمريكا، وفرنضا، والضعودية، والمكضيك، واألمانيا الغربية»، فعلاوة على الحمولة العربية -القمر الضناعي العربي والتجارب العلمية- كان على متن المركبة الفضائية قمر ضناعي مكضيكي «ماريلوس اأ» وهو نضخة مضابهة للقمر الضناعيالأمريكيهيوز(376)وكانهذاالقمرواحًدا من اثنين اأطلقتهما المكضيك لتحضين ضبل التضالت بين مناطقها المختلفة، وخضوضا المناطق البعيدة النائية. كذلك
ً
تم اإطلاق قمر ضناعي ثالث اأمريكي «تلضتار ،3 دي» وتملكه
موؤضضة الهاتف والتلغراف الأمريكية (AT&T)، وذلك بهدف اإنضاء ضبكة اتضالت متطورة بين بعس الوليات الأمريكية، وخضوضا بين األضكا، وهاواي وبورتوريكو،
ً
واإضافة اإلى حمولة الأقمار الضناعية الثلاثة، توجد تجارب
علمية دولية ذات اأهمية خاضة منها:تجربة اأضعة الليزر. يوؤكد جون بيك (John Peck) رئيس رابطة العلماء الأمريكيين اأن المغزى الضياضي لهذه التجربة العلمية هو «تحقيقنا لخطوة اأولى ضغيرة في اتجاه حرب النجوم» والجديد في هذه التجربة اأنها ضجلت اأول اضتراك رضمي بين وكالة الطيران والفضاء الأمريكية مع اأبحاث «البنتاجون» لإيجاد درع مضاد للضواريخ كجزء من مخطط برنامج مبادرة الدفاع

























































































   91   92   93   94   95