Page 4 - science 2 'th primary
P. 4
ُمق ِدم ٌة
ُتر ّك ُز �ِسل�سل ُة ك ُت ِب العلو ِم العراقي ِة على محوري ِة التلمي ِذ في َعمليتي ال َتع ِل ِيم وال َتع ُّلم
وخدبور ِار ٍهتالونا��شس ِطعةًذته�نيس ًااعوُدعامللتي ًلاا.ميلذَذاعِال�شى َت َتملن ْوتي ُعكت أ�َ ُب�ساالل�يِسِلب�سالل ِةتع ُّلعلِمىع َمنوا ََدطرَتيعِلقياملي ٍِقةرامءتنِةوعو ٍاةل ُِتكتهايب ُِةئ
�عِولساللىلُ�يتِ�أ�سمتلُامش َمةَِِكلُّثكاُُِ،لكلنتوُ�أاْاتل�بِالسََتم�اللسهوجِاُتع ِلرقربياو�اُِِمصلبتاُعاَُءلعولاممعالاللرُِيمءِاعانلاقِفميتق ِية�ايلشاا ِِلعةلبلََ�أعَِمجنومادوَِللهيا ِدِيحعوِةهأ�َوُمادُتمَِراورح.اَركجُ�ُزتَرساِةعلالا�أل�َ�زىسساات�أَولقهيي ِة�مِبيص ِلِاةاُِءكلِااتاك�لِ ِبتسر�تئاِسقيلا���ِِسسبصلُةا�ِِءهفسذلبيِ�أَهةاناِل,فل�َطلمس ُرمههيا�َمقسر ِاةا.اعِتلد ِعةلو َتامنلي َِتةملِ،ياتفمإ�هيا َِّنذ،
بوماِ�صفيايغةذِلاَكل َفَمرها�رضايا ُتِتال ُمولاال َتحخظ ِطةي ِطوالِل ُلمتقاجررن ِِبة ِةواول َِتقنياف�ي ِذس ِهاو،التو�الص ِان�يس ِتفنتاو َِججم ِوع َتالحبدييا ِدنا ِاتل ُموتاغل َيترواُّق ِِعت
و�َضب ِطها .و َحر�َص ِت ال�ِسل�ِسل ُة ال ِعراقي ُة ل ُكت ِب ال ُعلو ِم على رب ِط ال ِعل ِم بالتقني ِة وال ُممار�س ِة
اليومي ِة لل ِمتعلمي َن ،بما يعك� ُس َو َظيف َة العل ِم ،و ُي�ضفي ال ُمتع َة على َعملي ِة ال َتع ُّل ِم .
ا�ستندت �ِسل�سل ُة ُكتب ال ُعلو ِم العراقي ِة إ�لى النظري ِة البنائي ِة و َتميز ْت بتنظي ِم الدرو� ِس
بتمثي ِل َدور ِة ا َلتعل ِم ال ُخما�سي ِة ِبمراح ِلها :ال َتهيئ ِة ,ال ِا�ستك�شا ِف ،ال�َشر ِح وال َتف�سي ِر،
والتقوي ِم ،والتو�ُس ِع وا إِلثرا ِء .كما ُبنيت ك ُتب ال�ِسل�ِسل ِة على ِنظا ِم تقوي ٍم ُمتكام ٍل في أ�َن�شطة
المنهج ومحتواه؛ ليكو َن ال َتدري� ُس ُمو َجه ًا و َمبني ًا على بيانا ٍت تع ِك� ُس واق َع َتع ُّل ِم التلامي ِذ.
و ِ�يص�أتحتي ُه،كتاالبُبيئا ُةلُ،علالو ِممالدلُة�،صال ِّفطااقل ُثةانوايلاَحلاربكت ُةد،ائا ِّيألرُم��ُشضت ِمولا ًالكعلو ُىن.خم� ِس َوحدا ٍت َ :ج�س ُم الإن�سا ِن
ُيراف ُق هذا الكتا َب دلي ُل المعل ِم وكتاب الن�شاطُ ،ي�ؤ َم ُل �أن ُي�سه َم تنفي ُذها تعمي ِق المعرف ِة
العلمي ِة لدى التلامي ِذ و إ� َك�سا ِبهم المهارا ِت ال َعملي ِة وال ِعلمي ِة و َتنمي ِة ُميو ِلهم واتجاها ِتهم
ال ِعل ِم وال ُعلما ِء. ا إليجابي ِة َنح َو
لما ومعل ِمينا تلا َميذنا ويو ِّف َق منه ال َمرجو َة الأَهدا َف �أ ْن ُيح ِق َق هذا الكتا ُب ون�س�أ ُل الله
ف ِيه خي ُر الوط ِن وتق ُّدم ُه و إ�زدها ُره.
الم�ؤلفون
3