Page 32 - شايف الدنيا بمبي

‫علي‬

‫‪ٞ‬اث ‪٦‬خير ٖلى ‪ٞ‬غا‪٢‬ىا‪٦ ،‬ىذ ‪ٞ‬ا‪٦‬غبن البٗض َىاالإ‪ٟ‬غ‪٦‬ىذ ‪ٞ‬ا‪٦‬غبن ال ُبٗاض َُيسا ي‪،‬‬
‫ول‪٨‬اً ا‪٦‬دكا‪ٟ‬ذ مخاإزغبواي ياُٗذ ‪٦‬نالم‪٦‬بيارماً بًاضي م‪ٟ‬اِل خاظات َخٗىياه‬
‫مهما ‪ٞ‬اث الى‪٢‬ذ‪٦ُ ،‬ىذ ٖاع‪ ٝ‬وؤها دؿِب‪ ٪‬بوي مل َلاقي ػٍ‪ ٪‬جاوي دـ م‪٨‬ىدل‬
‫ٖاع‪ ٝ‬بوي َخٗظل ‪٦‬ضٍ‪ ،‬دٗ ر‪ ٝ‬بن ؤهاهُتي و‪ٚ‬باجي َما اللي ونلىها للى‪ُ٣‬ت صي‪،‬‬
‫وٖااع‪ ٝ‬بها‪ ٪‬خبدُناي ؤ‪ ٦‬ارماا خبِخا‪ ٪‬وٍم‪٨‬اً ا‪٧‬اىن ماً وظهات هٓاغ‪ ٥‬مدبخ‪٨‬اِل‬
‫انال ًا ول‪٨‬اً لاى ظااء ًاىم ومىدناي ال‪٣‬اضع‪ٞ‬غنات جاهُات ٖلكاان اقاى‪ ٪ٞ‬واٖىيا‪٪‬‬
‫‪٣ٞ‬اغالؿاٗاصة اللاي بهتاي ٖاهخفهاا دؿاب ي ل‪ٟٗ‬لاذ‪ ،‬مال ٖااع‪ ٝ‬لُاه ال‪ٛ‬يارة مؿاُُغة‬
‫ٖلُا بالك‪٩‬ل صٍ وفي ه‪ٟ‬ـ الى‪٢‬ذ ب‪٣‬ى‪ ٫‬لى‪ٟ‬س ي مل بهذ اللي ؾِبتها ل‪ٛ‬يار‪ ٥‬و‬
‫ٖلكان ٖاع‪ ٝ‬بن ‪ٚ‬ير‪ ٥‬صٍ َى ؤصَم وصٍ ؤػعج‪ ٪‬ؤو بن ال‪ٛ‬يرة مالُت ‪٢‬لب‪ ٪‬لأه‪٪‬‬
‫ٖاااع‪ ٝ‬بن صلااى‪٢‬تي مب‪٣‬اااف ‪ُٞ‬ااه ‪ٞ‬غنااه جاهُاات للغظااىٕ وبن لُلااى ؤناابدذ مجااغص‬

‫ماة ي ‪.‬‬
‫صي حؿائ حي اللي ٖاًؼلها بظابت‪ ،‬خاظت ظىاًا بخدً للماة ي والحىين بيلمًاض ما٘‬
‫الى‪٢‬ذ‪ ،‬هحاو‪ ٫‬ؤنمض ًم‪٩ً ً٨‬ىن في ‪ٞ‬غنت جاهُت ال‪٣‬ضعمسبفها لىا وبن لُلى هاي‬

‫‪٦‬مان في اهخٓاعي‪.‬‬

‫‪31‬‬