Page 62 - شايف الدنيا بمبي
P. 62

‫اللي يعيؽ ياما يؼوف‬

‫مشال بى‪٣‬ىلاه واخىاا فاي ؤقاض ؤؾا‪ٟ‬ىا ٖلاى الخ‪٣‬االُ٘ واالإىيااث اللاي بخُلا٘ ‪٧‬ال ًاىم‬
‫ماااً ؤو‪ ٫‬اللااابـ وال‪ٟ‬اقاااىن لحاااض الخهاااغ‪ٞ‬اث وَغٍ‪٣‬ااات ال‪٨‬ااالام الجغٍ ااات وال‪ٛ‬يااار‬
‫مإلى‪ٞ‬ات‪ ،‬بى‪٣‬ىلاه الإاا بيؿاخعجب ماً لاتو ب اي ؤو بااعص ماشا ي َااًذ فاي زلا‪ ٤‬الله‬
‫مال ٖامال خؿاال ل‪٨‬بيار و نا‪ٛ‬ير‪ ،‬وؾااٖاث بغياه بى‪٣‬ىلاه الإاا هلاقاي خاظات‬
‫ظضًااضة الٗااين ماال وازااضٍ ٖلفهااا‪ ،‬والأ‪ُ٦‬ااض بهىااا بيب‪٣‬ااى فااي ‪ٚ‬اًاات "الاؾااخعجال"‬
‫الح‪٣ُ٣‬ت بن في ٖهاغها الحاالي خاظااث ‪٦‬خيارالىاخاض بِؿاخعجب ماهاا وبِؿاخ‪ٛ‬غءها‪،‬‬
‫ولى َىُجي هد ُهغالحاظاث والأ‪ٗٞ‬ا‪ ٫‬صي في ‪٧‬ام ‪٧‬لمت الؿُىع َخسلو وال‪٨‬لام‬
‫مال َاُسلو‪ ،‬داـ زلُناي ا‪ًٞ‬ا‪ ٌٟ‬مٗاا‪٦‬م وا‪٧‬لم‪٨‬ام ٖلاى ْااَغة مهمات ظاض ًا‬

 ‫بهدكاغث مااز ًغا ومخضاولات فاي ظُلىاا الحاالي ؤ وهاي موحاة الحقلياد الفوكااو‬
                                                           ‫الأعمى‪..‬‬

                                           ‫"الحقليد الأعمى"‬

‫الخ‪٣‬لُااض الأٖمااى مااغى ه‪ٟ‬ساا ي لٗااين‪ً٢ ،‬اااًا ‪٦‬خيااربُىاظههااا االإجخماا٘ وللأؾاا‪٠‬‬
‫مٗٓمىاا بِىجاغ‪ ٝ‬وعا ؤي مىيات َابُات ؤو ج‪٣‬لُٗات ملهااف ؤؾااؽ ماً ال احت‪،‬‬
 ‫بُ‪٣‬لض مً ‪ٚ‬يرما ٌٗغ‪ ٝ‬الحاظت صي مىاؾبت ُلاه ولٓغو‪ٞ‬اه الؤظخماُٖات واالإاصًات و‬
‫لأ‪َ ،‬خلُا‪ٖ ٤‬لُاه وٖلاى لتهاِخه ؤنال ًا و لأ‪ ،‬بُ‪٣‬لاض ختاى لاى ‪٧‬اهاذ ياض جغبِخاه‬
‫ومباصثه وصٍ بِبضؤ مً َغٍ‪٣‬ات اللابـ واؾالىل ال‪٨‬الام بلاى َغٍ‪٣‬ات الخ‪٨ٟ‬يار‪ ،‬الىااؽ‬
‫مً ‪ ٦‬رما ب‪٣‬ىا بُ‪٣‬لضوا دٌٗ ب‪ُ٣‬ىا هخل‪ٛ‬بِ لأن ‪٧‬له ب‪٣‬ى قبه دًٗه م‪ِٟ‬ل خض‬
‫مميالموا‪ٞ‬خ‪٣‬اضها "الخميالم" وب‪ُ٣‬ىاا هااصعالإاا ه‪٣‬ابال لاتو مميالمومى‪ٟ‬اغص بى‪ٟ‬ؿاه لاه‬
‫صما‪ ٙ‬في خخت جاهُت ‪٦‬ضٍ عاًا‪ ٤‬وبِكاى‪ ٝ‬الاضهُا دُٗاىن مسخل‪ٟ‬ات ؾاىاء فاي مٓهاغٍ ؤو‬

  ‫‪61‬‬
   57   58   59   60   61   62   63   64   65   66   67