Page 27 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب
P. 27
كان للى متن القار شا ير السن اسمه للي كان
يملك رباطة أش ذو ابتسامة رالعة لا يملك سو الناي .
. . .فما كان منه إلا أن يبا رو ال مود في نفو
المسافرين . . . .لزف أرنية آية فيه أمم
لفيروز وسط ذهوم من ال ميع لبرالته في العزف. . . . .
.كان لرفة أشبه بالتراتيم وا دلية والتمالم التي التفت
كوشا فر لم بين
كم المتعبين . . . . . . . . . . .
بعد الإبحار الم ني و م القار أخيرا إلى الشواط
اليونانية . . . .ارتموا للى الشاط من شد التع . . . . .
وإذ السواحم يداهمهم ومنعهم من الدخوم . . . .و لوا
لالقين للى الحدود حيا البرد والتشرد والقهر والحنق
أمام مت العالم أ مع . . . . . . .