Page 277 - Demo
P. 277
سمرة وانا الحاصودي
اعتدت ان احب أو اكره أو ان أتنا ، ولكن ا وقف من سوريا لم يدخل أي من أ بواب الث ثة، لم استطع ان اكن لها الحب و الكره و ا همال. صبيحة زيارتي الثالثة لسوريا سمعت الخ من ا ذاعة ا ائيلية بة جوية ع موقع عسكري داخل ا را السورية، لن يمنعني ذلك من السفر فالرد السوري ا كان والزمان ا ناسب لن يتحقق أبدا.
276