Page 298 - Demo
P. 298
الَكَمنجاُتَفْو ُقلوبتُجن نُهاال ريُح َقَدِمال راِقَصْة
الَكَمنجا ُتأْْ ا ُبطْ تف رمَنال رايَةالن اِق َصْة ٍ
الَكَمنجاُت َشْكوىاْلَحريراُ َج عد َليَْلِةاْلعاشَقْة الَكَمنجاُت َصْوُتالنبيذاْلبعيِدع رْغبٍَةساِبَقْة
الَكَمنجاُتتَتْبُعنيهُهناوهناَكلتثأرَمن ي الَكَمنجاُتتَبَْحُثعن ىلتقتلني،أَيْنماَوَجدتْني
الَكَمنجاُتتَبْكىع اْلَعرِباْلخارجَ ِمَنا َندلُْس
الَكَمنجاُتتبكىمعالغجرالذ اهبَ إ ا نَْدلُْس كتبت جريدة مرآة ال ق لصاحبها بولس شحادة العدد 621 السنة العا ة، والصادر يوم الخميس 11 تموز 1929 ما نصه: «يصل هذا النهار ا ستاذ ام الكمنجة سامي افندي الشوا وسيقيم حفلة موسيقية باهرة الساعة الرابعة والنصف من بعد ظهر يوم ا حد الواقع 14 الجاري ع مرسح نادي الشبيبة البيتلحمية بيت لحم. اما اسعار الدخول فهي 200 مل درجة او ، و100 مل درجة ثانية. هذه فرصة نادرة ندري متى تعود مرة اخرى، يرى فيها اهل فلسط ام الكمنجة ويشنف آذانهم بتلك ا وسيقى السماوية الخالدة. فع ان ينتهز الجمهور هذه الفرصة الثمينة ويقصدوا نادي الشبيبة البيتلحمية ل وا هناك الكمنجة وام ها». وكتبت جريدة فلسط لصاحبها عي داود العي عن ذات الحفلة عددها الصادر يوم السبت 13 تموز من ذات العام: «وصل نابغة الكمنجة ا القدس فاستقبل فيها بما يليق بنبوغه
297