Page 299 - Demo
P. 299
وعبقريته..... ع عشاق الفن ان يسارعوا ا حضور هذه الحفلة الفريدة النادرة، والتي سيطرب الحضور فيها ا ستاذ كاظم افندي السبا بلبل فلسط ». كان ا وسيقار العبقري سامي الشوا كلما زار بلدا اعد مقطوعة ارتجالية تحمل بعضا من تراث هذا البلد، وهو ما حظه وكتبه شعرا ايليا ابو ما قصيدة «اوتار الكمنجة» عنديلكمنبأٌعجيٌبشيٌّق...سأقّصُه...وعليكمتفس ه با مس مر بنا فتى من قومكم... ر ّقت شمائل ُه... ور ّق شعوره يلهو بأوتار الكمنجة والدجى... مرخيّ ُة فوق العبا ِب ستوره يهدي إ الوطن القديم س َم ُه... ويناشد الوطن الذي سيزوره
واما الشاعر ا ي ابراهيم ناجي فقد كتب عن ام الكمنجة قصيدة «يا أبا الفن» آٍهمنلحٍنسماو يعجيبالنغمات أيها الساحر لم ت ب بقو ٍس بل عصاة ياأباالفّنا صفىهاتألحانكهات شطوطالنيلمهدالفّنمهدا عجزات الصبا ريح لبنان الرقيق النسمات وحجازر قصا هاتمنش طالفرات
298