Page 4 - اسم المدرسة
P. 4

‫لا خلاف على أن أكثر القطاعات تضرراً من جائحة كورونا هما قطاعا‬
‫الاقتصاد والتعليم‪ ،‬فالفاقد التعليمي خلال الجائحة لا يقل ضرراً على المجتمع‬

 ‫من الفاقد الاقتصادي؛ بل ربما أكثر!‪ .‬لا شك أن الجهات المسئولة لدينا قد‬
 ‫مالت نحو الخيار الأكثر أمناً وسلامة وحفاظاً على صحة المجتمع بأكمله‪،‬‬

   ‫للمرحلة الحالية الاستثنائية وستترك آثاراً كبيرة على التعليم لن تزول‬
‫بسهولة‪ ..‬إنها تتطلب منا جميعاً خصوصاً المعلمين تقديم الكثير من الجهود‬

‫من أجل تحقيق سلامة أبنائهم‪ ،‬وضمان تعليم يتقلص فيه الفاقد التعليمي إلى‬

                     ‫حدوده الدنيا‪ ..‬فهل نستطيع؟!‪.‬‬

   ‫ومن هنا جاءت فكرة معالجة الفاقد لتحسين نواتج التعلم لدى طالباتنا‬

                  ‫ولنتحدى هذه الأزمة بعون الله تعالى‬
   1   2   3   4   5   6   7   8   9