Page 12 - خزانة ترابية
P. 12
الأشفل يشهدونن ويشخرون من، ترى اأي الأشرحة مبركة تلك التي تغزوه الأعشب اأم العرية، اأتعلم مرة زرت قبرا لفتة مقتولة بجريمة شرف، وجدت اأجمل اأنواع الورود على شريحه،خّمنُتاأنلهقلبًبكلاألوانالزهور،الروحشفية يفشده العقل البشري، م ذنبه كي تقتل، هل الخلق قتله ل، هل يحي الموت بلشلاة وتفنى الحية بليقين؟!. اآه من
الإنشن ذلك الشر المحفوظ في خزانة ترابية!.. اأومأُتلهببتشمةملتويةوشعرتبحديثهينتقلبين المنطق والجنون، وترعبني جفونه كأنه ملتشقة بعينيه بلاشق من اأعلى، شفهه بلكد تتحرك والشوت يخرج من لجة الروح، نولته الشور التي حمشته ولم يتعجب من عدم ظهوره مبررا لي بتعوده على الأمر فهي ليشت المرة الأولى، اأمشكُتاآلةالتشويروالتقطُتلهشورةبمحذاةشورة لفرجين وولف معلقة في فنء المكتب عندي، وعلى الفور حمش ُت الشورة التي كنت شدمة لي حين بدت فرجين
وحيدة في الشورة بملامحه الحزينة ووجهه البئس. بعد زيرته بفترة علمت اأنه في مشح عقلي يتعلج وبعد
12
خزانة ترابية