Page 127 - خزانة ترابية
P. 127
المراأة عرية ً تمم ل يشتر جشمه اأي شيء، تقف وراءه ترة واأممه حين ثم تشقط على الأرس جثة همدة وخلفه يقبع شب بيده شكين تنزف منه الدمء.
دقق في الفتة هي نفشه تلك الموجودة شورته في البريد الإلكتروني، اأغمي على فروق ثم اشتيقظ والعرق يشيل على جبينه كم يشيل البول على بلاط المرحس الأبيس، اتجه اإلىغرفةاأخرىفيهحشوبوفتحالبريدالإلكترونيوحّدق في شور النس الموجودين فيه فشمع شوت ً شعيف ً اأنثوي ً
ينديه من النفذة : مزن شأقتلك ي مزن!. نظر اإلى النفذة فوجد الشتئر تتراقس، نظر خلفه
فوجد الفتة تتعرى تدريجي ً وتحمل شكين ً والدمء تشيل من عينيه بغزارة، وهي تشرخ : ي قتلي..ي قتلي!.
انقس فروق شريع ً على مقبس البب، فشطدم
بشخس شأله وهو يرجف :
- من اأنت؟.. - اأن اأنت. ف ّر منه فروق والأشوات تلاحقه : مزن اأيه القتل.
127