Page 129 - خزانة ترابية
P. 129

تلك الفتة الشغرة التي راآه على الشطح، ف ّر مشرع ً. ثم جرب اإشعل التلفز كل شيء يعمل اإل الأنوار، شهد النشرة الجوية، ومن غيمة بيشء في التلفز خرج وجه المراأة حتى اأخذ مكن المذيعة ثم اقتربت من الششة ولبشه الشوفييشحبمنهالخيطرويدًارويدًاحتىاأمشتعرية
تمم والدمء تقطر من عشوه التنشلي. اأطفأ التلفز ودخل الغرفة التي يكمن فيه الحشوب،
دخل اإلى البريد الإلكتروني وشهد الشور، فظهر له شورة الفتة الشغرة وهي تمشًك بيد شخس ل تظهر ملامحه، وتتلاشى الشورة تدريجي.
خرج فروق في تلك الليلة اإلى الشرع يفكر بلشور والأخيلة التي تتحرك اأممه وترهبه تلك المنظر، مشى دون وجهة محددة، واشطدم بأحد المرة ثم تعرك معه، فأخرج فروق شكين ً وطعنه، لم يشتطع الهروب، قبش ْت عليه الشرطة وطلبوا منه بطقته الشخشية لم يجدوه معه،
129
فشألوه عن اشمه فأجب: - اشمي مزن.





























































































   127   128   129   130   131