Page 137 - خزانة ترابية
P. 137
في الشببة ي رفيقتي ؟ كن يقوله وهو شبه نئم، اشتشلم للنوم وراأى منم
غريب حلم بأنه ملك، والفتة جرية عنده وعندم اقترب منه اشتيقظ على شوت القطة التي كن يهجمه كلب شل.
عد بشم اإلى عمله وكلعدة كن يذهب لبيته يومي ليشتمتع بوجهه المبتشم، فيبدو وجهه كقهوة الشبح، فهي فتنة عمره واأول ابتشمة في حيته.
في اإحدى المرات وهو منهمك في اأكوام الحوية قرب بيته، لمحه وشدفه في الطريق مع مجموعة من اأشدقئه وهم يتنزهون والبتشمة ل تفرق وجهه، وعندم راآه بشم اقترب منه لعله يحشل على ابتشمة يعتبره بمثبة مشكن
137