Page 52 - خزانة ترابية
P. 52
بأني اأحن للحظت اأريد اأن اأعيشه على شذاجته، ربم هي طفولتي المفقودة، فتبدو لي كلأمرات من قشس الأطفل واللاتي عشقتهن في شغري. َ
-م كل هذه الجدية يبدو اأنك غطس حتى الرقبة، لم ل
تذهب وتقف اأمم بيته فتراه وتشرحه. ً َ
-فكرة شديدة ولكن عندي اأمشية شعرية غدا لم ل اأدعوه لعله تأتي.
ودعُتشديقيوتوجهُتاإلىالمنزل،بيداأّنقدمَّيتشران اإلى شوارع بيته لقد اأنشتني شوارع بيته شرع بيتي ي له من مدى طويل. ً
وشلُتمتأخرااإلىالبيتوشغلُتاأغنيةلأًشمعهواأنم، مرْتالأغنيةوجءتاأخرىاأجملفشمعتهاأيشوقلُتبعده شأنم،مّرتالكثرمنالأغنيولشقْتالشمسوجهه على دفتر الشمس ولم اأنم بعد، جهزت نفشي وانطلقت اإلى بيتهفيالشبح،انتظرُتشعتبمحذاةبيتهولمتخرج، فأشبنيشعورمرعبوشٌّكقدليكونبيته،وشعُت بطقة الدعوة لأمشيتي الشعرية اأمم منزله واأن كمن
52
خزانة ترابية