Page 56 - خزانة ترابية
P. 56
اأن اللكمة تكورت في يدي فقل ُت له: - اأن ي ش ّيد اكتب عن الشيء الذي يعجبني واقتنع به
واأعشقه، وم من اأحد يجبرني علًى كتبة شيء ليس من قنعتيفأنبراءمنه..اأخرُجفورًامنالنهرولاأشبحفيه اإن دفعني اأحد مهم كنت مء زلل.. اأم اإن اأردت الشبحة فأقفز من عشرات الأمتر ول يهمني اإن ارتطم راأشي
بلشخر اأو كنت الأرس طين ً بدون مء.. خرجن من عنده والوجوم يغطي وجهين وي للمشكين
حشبنفشهشخشًمهمًلأننياأريدمقبلةفرقتهوليعلم اأنهلغيةفينفشي،اأناآٍتمناأجلفتتيوميهمنيمنك، والأهم من كل ذلك اأنهً حشبني مجنون من كلمتي الأخرة
التي لم يفهم منه شيئ وم منشبته.. اأشعلن شيجرة اأمم القعة ووقفن نتأمل الشمء حتى
دوتشرخةمنمجد،اأوقعتشيجرتيوبّردْتاأعشبي كدلو مء مشكوب عل ّي، وهو يشرخ:
- تلك هي..تلك هي.. نعم لقد كنت هي.. فه هي ذي قدمة..والقلب يركس
56
خزانة ترابية