Page 57 - خزانة ترابية
P. 57
فيشحببحثًعنقمرنعماإنهفتةالكمن،اأوقفتهوقلُت له : مشء الخر، اأن كت ٌب معج ٌب بعزفك.
- لم ترد علي فقط ابتشمت ومن ابتشمته بنت اأشننه، نعم هي من الطبقة المخملية فشفهه كشفتي النهر واأشننه كذاك الغيم المعكوس من الشمء، بيس كلثلجترىاأيمعجوناأشننتشتخدمكنُتشأشألهذاك الشوؤال ولكنه لم ترد شلامي فكيف لي بلشوؤالت.. واأشر ْت
بيده لأعطيه قلم ً وورقة. اشتغربت من َجوابه ثم اأكملت : اإني معجب بك ِي اآنشة
واأمنيتي اأن اأتعرف عليك.. ً شديقي مجد مشتغرب.. ومن تنبوؤاته اأني شأفقد يوم
حيتي من جراأتي اللعينة. اأعطيته قلم ً فكتب ْت على الورقة: اإنه خرشء. شدمتنيقليًلا،فقلُتله:لمشكلةعينِكتقولم
يعجز لشن النشء قطبة قوله، واأن اأحب المراأة الهدئة. فكتبْتعلىتلكالورقةالتيتفيسزعيقً،اأنهمخطوبة
وشتتزوج قريب ً وتعشق خطيبه. 57