Page 72 - خزانة ترابية
P. 72

التجرية وكل من نراهم لمرة واحدة هم اأشبح واأطيف من العلمالآخر َلمنحزنلفراقهم!؟،فأنجيلنجوليمنشبع المشتحيلاتاأناأراهاإذًاهيميمونةفيكتبالشحرمن العلم الآخر، ولكن عند تفكري اأن شديقي مغدر في رحلة
اأبدية اأرقني ذلك ودفعني اإلى مهتفته: - األو !، مرحب ملهم!، كيف حلك ؟.."شوؤال غبي مني
لمريس يعني من الشرطن ". - اأهلا كيفك اأن َت "اأغنية فروز كن يعشقه ملهم " - الحمد لله، هل تشتقبل شيوف ً بهذا الوقت المتأخر ؟!.. - على الرحب والشعة.. جهزت نفشي والوابل يشدر موشيقى على اأكواخن
النحشيةوانطلقْتدموعالمطرعلىالنوافذ،كنغيث غزيرا وجريئ على عكشي فأن تنزل دموعي كلم نزل مذنب هلي، اأم المطر فجريء جريء!..
وشلُتاإلىملهموفتحببالدارليواعتلينالشطح وجلشن تحت شوء القمر، وللقمر اأيش عندي تشوؤل ُت، جلشن واأن شرد في النجوم الخجولة في شمء المدن،
72
خزانة ترابية




























































































   70   71   72   73   74