Page 8 - خزانة ترابية
P. 8
توّحلالموت!،الشوارعمزالتتعجبلمرةقداعتدواعلى المطر والثلج، البعس يحتفل والآخر يشحذ والأهم اأن النس في الزقق الذي اأقطنه ل تنم، (تقشيم)1 امراأة عقر ثملة ل تنم، اأم اأن م زلت اأتقلب و اأتشرع من النوم الرحمة، فذاكالخوفالذيوّلدهفيني(نزارالشفي)منذالتقطي
له لأخر شورة ل يتركني. رافدة الشقف تقترب من راأشي وذاك المشبح الأشفر
المعلق يهتز ليحولني اإلى معتوه، ظلال غريبة تتشكل على الحئط و اأشوات تشرخ على اآذاني قدمة من الغرفة الثنية كأنه اإذاعة مشوشة، هل هي محطة الموت؟!..غريب قشة المذيع ينطفئ ويشتغل من تلقء نفشه، في البهو الفشل بين الغرفتين هنك ظلال ترنو من تلك المراآة الحمقء، كم اأكره المراي!، شمت طويل يعتريني وشوت القطط في الخرج يوؤرقني، ومم يزيد الطين بلة شورة الأشبح البيشء وهي تنزلمنالشمءكلوحةالموتبدوناإمشء،اأمشيُتشديد القنوطفأدرُتاآلةالتشجيللأشمعاأغنيةلأحمدكي2،ومن حظيالتعسانقطعِتالكهربء،فجلشُتمعشمتيوظلامي
8
خزانة ترابية