Page 62 - أريد وطناً
P. 62
ليٌلفيالمرايا
في هاا اليوم الآفل لميكنهناكشي سوىالليلفيالمرايا هم أنفسهم يقولون كأشخاصح ّطتبهمالحياةفيبلادغريبة والصبرُ هو الطري ُق الوحي ُد للولوج إلى الصباح في هاا اليوم الاي شارف على الانتها كان اللي ُل وحد ُه في المرايا *** لاضو فيهاااليومالمنتهي ولا لون متروك لنا لا فائدة من الحسرات والصراخ هكاا عدنا لأنفسنا
أريد وطناً
62