Page 66 - أريد وطناً
P. 66

الموت
ّأّيهاالمو ُت،شعاعكينفُاأكثرمنضيا الّشمس أبدالاينض ُبمعينك وهااالسحا ُ المتدّليمنتحتك سلب ما ننتظر ُه من البشرى، اليومالدخا ُنعلىالمرآةليسإلاالليل وهاا القل ُب الموح ُش يجم ُع الحسرات نفد مخءو ُن الصبر عندي متىيتمّءُقحجا ُ الموتهاا؟ *** الأياُملاتعوُد،ولاالوجودإلىأصل يرجع كل هاه الأشيا :
أريد وطناً
66
































































































   64   65   66   67   68