Page 118 - ديفداس
P. 118
استلقى ب وفان مرة أخرى وهو يقول: - أعرف أعرف هذا جيداً. لكنك سدتكونين سدعيدة. سدتعمل
الرعاية الإلهية على منحك كل السعادة، مدر شد ر كامدل وظلدت بارفدات ملازمدة للبيدت، وحدين حضدر
والدددها لأخددذها إلى منزلدده مددرة قامددت بارفددات بصددرفه رافضددة الدذهاب معده متعللدة أن منزلهدا في حالدة مدن الفوضدى وواعددة إيدا بقدوم ا لزيارت م في وقت آخر، حين ا ابتسم أبوها في خلد وقال:
- ياله من قلس امرأة مكتنز بالحس والحنان. وحين مغادرته استدعت بارفات ماهيندرا قا لة:
- ولدي اذهس لإحضار ابنتي الكبرى. تدددردد ماهينددددرا لأنددده كدددان يعلددم أن أختددده ياشدددودا سدددترفلا
القدوم، فقال: - أظن أنه من الأفضل لو يذهس أب بنفسه ويحضرها. - يا للعار – كيف سيبدو ذلكأ..من الأفضدل لندا أن ندذهس أندا
وأنت كابن وأمه لجلب ا معنا. تفاجأ ماهيندرا: - أنتِ ستذهبينو. - ومددا الخطددأ في هددذاأو.. كبريددا لا يقددف عا قدداً أمددام هددذا
التصدرف، إذا كدان ذهداب إلي دا مدن الممكدن أن يجعدل ياشدودا ترجعإلىالمنزل،ويلجمكبرياءهافسأذهسحتماً.
118