Page 116 - ديفداس
P. 116

- لا تقلددق، سأرسددل أحددددهم لرةيدده ياشددودا وأن يطلددس من دددا الحضور، وربما أرسل ماهين بذاته.
- "سيفعل، سيفعل. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت ا آخر مرة، هل حقا سترسلين لها طلبا با ءأ..
- "بالطبع سأفعل. ه ابنتي كذلك. فلماذا لا أرسل بطلب اأ" حين ا وقف الرجل العجدوز وهدو متدأثر بالسدعادة ناسدياً العلاقدة
التي تربط ما معاً، وضع كفه على رأس ا وبارك ا: - لعمري إنك تبلين بدلاء حسدناً. أباركدك – سدتكونين سدعيدة – لتباركددك الآلهدددة طددوال العمدددر، (وتدددفقت فجددأة سددديول مدددن
الذكريات في رأسه. استلقى ثانية وهو يتمتم ): - ابنتيالكب ة،ابنتيالكب ة–إن اتحبنيكث اً–(ونزلدت
دمعة وحيدة من عينه متدحرجة على شاربه الرفيدع. فمسدحت بارفدات بنعومة ولطف خد بطرف ساري ا، ثم قال بصوت متأمل):
- سديأتون جميعداً، وسديمتل ا لدع بالب جدة والضدجة كمدا كان في سابق ع د . يا لتلك الأيامو، كانت أةوات الضدحكات تزي بدوي ا كل سدكون البيدت، أف تلدك الأةدوات الدتي تجعلدك تشعرين بالطمأنيندة ولا تشدعرين بوطدأة الدزمن، وفي ةدباح آفدل في غد موعدد رحدل كدل شد ء، رحدل الابدن بعيدداً إلى كالكوتدا، ياشو ذهبت إلى بيدت زوج دا وغدداً البيدت مقدبرة سداكنة – (وبددت الدددموع تددتنلأ مددرة أخددرى متدحرجددة ومبللددة وجنتيدده). مسددحت م
116



























































































   114   115   116   117   118